responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 159

اسوء من ذلك و كان يدعي انه يوحى اليه، والحق انه لا دليل معتبر على شي‌ء من ذلك، فلابد من التوقف في حقه، و روايات الباب في حقه مختلفة و هنا رواية واحدة لا بأس بسندها على تردد[1] يقول الصادق (ع) فيه: كان المختار يكذب على علي بن الحسين (عليهماالسلام). (45: 343).

ثم أورد المؤلّف (رحمه الله) رسالة شرح الثأر الذي ألّفه الشيخ الفاضل البارع جعفر بن محمد بن نما احوال المختار و من قتله من الاشار من (45: 346 الى 386) و لم ارَ فيه سنداً معتبراً.

و قيام اهل الكوفة و مقاومتهم في حرب عبيدالله بن زياد و قتله و قتل عسكره مع كثرتهم و قلة اهل الكوفة عجيب و غريب و لعله لاول مرة و هي اخيرها سوى ما قاموا دفاعاً عن بني عباس في اول دولتهم الباطلة.

الباب 50: جور الخلفاء على قبره الشريف و ما ظهر من المعجزات عند ضريحة و من تربته و زيارته صلوات الله عليه (45: 390)

و فيه قصص و حكايات والله العالم بحقيقتها اذ لا سند معتبر لاحد منها.

ج 46: تاريخ الامامين زين العابدين والباقر (عليهماالسلام)

الباب 1: اسمائه و عللها و ... (46: 2)

فيه 37 رواية والمعتبرة منها ما ذكرت برقم 7. و قيل امّه (ع) شاه زنان‌


[1] - وجه التردد ان وثاقة الراوي الاخير متوقفة على اتحاد حبيب بن المعلى و حبيب بن المعلل كما اختاره سيدنا الاستاذ الخوئي في معجمه و ليس بثابت كل الثبت.

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 159
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست