responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 111

الروايات غير معتبرة سنداً لكن جملة من متونها صحيحة واضحة و بعض الجملات في بعض الروايات فيها نظر فلابد من التوقف في مثلها، والله سبحانه اعلم.

ج 40: فضائله و علمه و زهده (ع)

الباب 91: جوامع مناقبه صلوات الله عليه و فيه كثير من النصوص (40: 1)

و هذا باب مهم مفيد جداً و فيه نصوص كثيرة ربما تبلغ الى 150 خبراً و ان كان كثير منها من المكررات كما في كثير من سائر الابواب، حيث تكررت الروايات بمناسبة عناوين الابواب.

ثم ان المعتبرة منها سنداً قليلة جداً، لكن كثرة الروايات توجب الاطمئنان بمتونها المشتركة، بل لا يبعد الاطمئنان بصدور المطالب المشتركة في متون عشرين رواية حسب العادة[1].

و اما اذا فرضنا الروايات من غير طريق الشيعة المحبين له (ع) فربما تطمئن النفس بعشرة روايات لبعد احتمال الوضع من قبل الذين لا يعجبون بفضائله (ع).

و اما اذا فرضت الرواية من الغلاة فكل ما ازداد عددها يتقوى الظن بوضعها. و لا اقل من عدم العبرة بهذه الزيادة (از خارجى هزار بيك جو


[1] - نعم لابد في مقام تعداد الروايات من مراعاة تباين الرواة بتمامهم فلو كانت هنا عشرة روايات وقع راوٍ واحد في اسناد خمس منها تحسب كلها ست روايات.

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 111
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست