responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اخباريگرى، تاريخ و عقايد المؤلف : بهشتى، ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 143

8. رسالة فى تنزيه المعصوم عن السهو والنسيان؛

9. الصحيفة الثانية السجادية، شامل دعاهايى از حضرت سجاد (ع) كه در صحيفه سجادية ذكر نشده است؛

10. الفصول المهمّة فى اصول الأئمّة (عليهم السلام)، مشتمل بر قواعد كلّيه منصوص، در اصول دين و اصول فقه و طِبّ و غيراينها؛

11. رسالة الجمعة، در اثبات وجوب عينى نماز جمعه در زمان غيبت؛

12. ديوان شعر، كه اكثر ابيات آن در مدح معصومان (عليهم السلام) است و قصيده‌اى با هشتاد بيت دارد كه خالى از الف است.[1]

سيد هاشم بحرانى (م 1107 يا 1109)

سيّد هاشم ابن‌سليمان‌بن اسماعيل حسينى توبلى بحرانى، معروف به علّامه، در يكى از خانواده‌هاى روحانىِ كتكان (از قراى توبلى، حاكم‌نشين آن روز بحرين) چشم به جهان گشود و تا پايان عمر نيز در همان ديار، زيست. مرقد او در زادگاهش توبلى، معروف است.

علماى بزرگ و رجاليان اماميه، او را بسيار ستوده‌اند و اطلاعات و تتبّعات او را در كثرت، با علامه مجلسى قياس كرده‌اند.[2] برخى نيز معتقدند كه اطلاعات سيّد هاشم در اخبار، از مجلسى هم بيشتر است؛ زيرا از كتبى روايت كرده كه در بحارالانوار اسمى از آنها نيست، مانند: ثاقب المناقب، بستان الواعظين، إرشاد المسترشدين، تفسير محمّدبن عباس ماهيار، تحفة الإخوان، الجنّة والنار (اثر

سيّدرضى در مناقب اميرالمؤمنين (ع))، امالى مفيد نيشابورى، مقتل الثانى على‌بن طاهر حلّى، معراج شيخ‌صدوق، تولّد اميرالمؤمنين (ع) نوشته ابومخنف، تفسير سدى و ....[3]


[1]. أمل الآمل، ج 1، ص 142- 145 و 150 و ج 2، ص 370؛ قصص العلماء، ص 292.

[2]. أمل الآمل، ج 2، ص 341؛ رياض العلماء، ج 5، ص 298؛ لؤلؤة البحرين، ص 63؛ روضات الجنات، ج 8، ص 181؛ أنوار البدرين، ص 136؛ ريحانة الأدب، ج 1، ص 233؛ الفوائد الرضوية، ص 705؛ لؤلؤة البحرين، ص 63؛ الذريعة، ج 3، ص 93، ش 294؛ طبقات أعلام الشيعة، ج 6، ص 701.

[3]. أعيان الشيعة، ج 15، ص 171.

اسم الکتاب : اخباريگرى، تاريخ و عقايد المؤلف : بهشتى، ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 143
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست