وعلي الأكبر ، له عقب كثير بالموصل ومصر وواسط والهند .
والقاسم له عقب .
وإبراهيم ، وعون الأكبر ، وعون الأصغر ، وعبدالله الأصغر ، وطالب ، وعبدالرحمن ، وعلي الأصغر ، وحمزة ، وعبيدالله ، والحسن الجمال ، وجعفر الأكبر ، وعمر[772] .
فلم أقف بين ولده إلاّ على شخص واحد مشكوك التسمية بعمر أو عمرو ، بل الأسماء الغالبة على ولده هي أسماء الأنبياء وأسماء كبار الطالبيين .
عمر الأطرف بن علي بن أبي طالب
انحصر عقب عمر الاطرف في ولده محمّد ، ولمحمّد أربعة أولاد ، هم :
1 ـ عبدالله : له من الأولاد : أحمد ، ومحمّد ، وعيسى ، ويحيى .
ولأحمد : عبدالرحمن (ظهر باليمن ومن ولده طائفة بها في موضوع يقال له ضما ذكر ذلك ابن خداع النسابه) وحمزة (أبو يعلى السماكي) له عقب .
ولمحمّد : القاسم وصالح وعليّ وعمر وجعفر . وللقاسم : يحيى وأحمد ، ولصالح : القاسم ، ولعلي : محمد المشلل والقاسم والحسن وعلي وجعفر والحسين . ولعمر المنجوراني : محمد الأكبر ، ومحمد الأصغر ، وأحمد الأكبر وأحمد الأصغر . ولجعفر : إسحاق .
ولعيسى : أحمد وله عيسى وللأخير محمد . .
وليحيى : محمّد والحسن ، ولمحمد الصوفي : علي الضرير والحسن
[772] لم يذكر صاحب المجدي : 428 ـ 231 (عمر) عند تسمية ولد ابن الحنفية ، و إنما ذكر ذلك في ولد عبدالله بن جعفر الأصغر .