[أهمية
المرجعية الدينية ومعاناتها في ظل النظام البائد]
ومن
هنا يتعين الاهتمام بهذا الجانب والتأكيد عليه.
وثانيها:
لجوؤها إلى مرجعية دينية مستقلَّة، أمينة، تأخذ منها أحكامها الشرعية العملية في
جميع شؤون حياتها، وتتواصل معها من أجل ذلك.
ومن
الظاهر أن أهم شرط في المرجعية المذكورة- بعد العلم بالأحكام الشرعية- هو تقوى
الله تعالى، والبعد عن الشبهات، بحيث تكون مورداً للأمانة على أحكام الله سبحانه،
وتجسيداً حيّاً لدينه العظيم، الذي هو أعزُّ شيءٍ في