responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 12  صفحة : 178
عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن صفوان مثله.
[4] وعنه، عن عبد الله بن جبلة، عن ابن بكير، عن عبيد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان أبي يكره ركوب البحر للتجارة.
[5] وعنه، عن عبد الله بن جبلة، ومحمد بن العباس، عن العلا، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام أنه كره ركوب البحر للتجارة. ورواه الصدوق باسناده عن محمد بن مسلم مثله.
[6] محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، رفعه قال: قال علي عليه السلام: ما أجمل في الطلب من ركب البحر للتجارة.
(22430) [7] وعنه، عن أبيه، عن علي بن أسباط قال: حملت معي متاعا إلى مكة فبار علي، فدخلت به المدينة على أبي الحسن الرضا عليه السلام وقلت له: اني حملت متاعا قد بار علي وقد عزمت أن أصير إلى مصر فأركب برا أو بحرا، فقال: مصر


[4] يب: ج 2 ص 114.
[5] يب: ج 2 ص 114، الفقيه: ج 1 ص 148 (الصلاة في السفينة).
[6] الفروع: ج 1 ص 402.
[7] الفروع: ج 1 ص 402 ذيله: (ثم قال لي: لا عليك ان تأتى قبر رسول الله صلى الله عليه وآله فتصلى
عنده ركعتين فتستخير الله مأة مرة، فما عزم لك علمت به، فان ركبت الظهر فقل: (الحمد
لله الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وانا إلى ربنا لمنقلبون) وان ركبت البحر فإذا صرت
في السفينة فقل: (بسم الله مجريها ومرسيها ان ربى لغفور رحيم) فإذا هاجت عليك الأمواج
فاتك على يسارك وأوم بيمينك وقل: (قرى بقرار الله واسكني بسكينة الله ولا حول ولا قوة الا بالله
(العلي العظيم خ ل) قال علي بن أسباط: فركبت البحر فكانت الموجة ترتفع فأقول ما قال، فتقشع
كأنها لم تكن، قال علي بن أسباط: وسألته فقلت: جعلت فداك ما السكينة؟ قال: ريح من
الجنة لها وجه كوجه الانسان، أطيب رائحة من المسك، وهي التي أنزلها الله على رسوله صلى الله عليه وآله
بحنين فهزم المشركين) واخرج نحوه في ج 3 في 5 / 1 من صلاة الاستخارة و ج 5 في 8 / 20 من
آداب السفر.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 12  صفحة : 178
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست