responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات المؤلف : الموسوي الخوانساري، محمد باقر    الجزء : 1  صفحة : 254

كتاب «السامي» في اللغة، و غيره، و له مصنّفات جمّة في الفقه و الاصول و الحكمة، و التفسير، و الطبّ، و الحساب، و النجوم، و غيرها.

منها كتاب «أسؤلة القرآن مع الأجوبة» و كتاب «و شاح دمية القصر الّذي هو ذيل على يتيمة الدهر» للثعالبى الآتى ذكره في باب العين- إن شاء اللّه- و كتاب «مجامع الأمثال» في أربع مجلّدات، و كتاب جوامع الأحكام ثلاثة مجلّدات، و كتاب «إيضاح البراهين» في الاصول، و كتاب في «الاسطرلاب» و كتاب «في الحساب» و كتاب «الأمارات في شرح الإشارات» و كتاب «تعليقات فصول أبقراط» و كتاب «في قصص الأنبياء» بالفارسيّة، و كتاب «في تاريخ بيهق» بالفارسيّة، و كتاب «لباب الأنساب توفّى سنة خمس و ستّين و خمسمأة كما ذكره صاحب كتاب «الوافي بالوفيات».

78 الحكيم الماهر، و الاستاد الكابر أبو على أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه الخازن‌

الرازي الأصل الإصفهاني المسكن و الخاتمة. كان من أعيان العلماء، و أركان الحكماء. صاحب المراتب الجليلة، و الدرجات الرفيعة، و الأخلاق الحميدة، و الأقوال السديدة. معاصر الكنيه الشيخ الرئيس، و كان يعرف بابن مسكويه- على وزن نفطويه- نسبة إلى جدّه المقدّم ذكره، و قد صحب الوزير أبا محمّد المهلبي في أيّام شبابه و كان خصّيصا به إلى أن اتّصل بخدمة الملك عضد الدولة. فصار من كبار ندمائه و رسله إلى نظرائه، ثمّ اختصّ بالوزير ابن العميد، و ابنه أبي الفتح في خدمة الملك صمصام الدولة.

و صنّف في علوم الأوائل كثيرا، و له «تعليقات» في المنطق، و «مقالات جليلة في أقسام الحكمة، و الرياضي»، و كتاب «في مختار الأشعار» و مجموعة سمّاها «انس الخواطر» كما في «تاريخ الحكماء» للشيخ شمس الدين الشهر زوري، و في «مجالس المؤمنين» أنّ له أيضا كتابا سمّاه «الطهارة» في تهذيب الأخلاق، و قد نسج على‌

اسم الکتاب : روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات المؤلف : الموسوي الخوانساري، محمد باقر    الجزء : 1  صفحة : 254
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست