responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أبو طالب عليه السلام حامي الرسول و ناصره صلي الله عليه و اله و سلم المؤلف : العسکری، نجم الدین جعفر    الجزء : 1  صفحة : 65

( قال المؤلف ) وخرجه السيد في ( الحجة على الذاهب ص 39 ) وذكره في كتاب هشام وامية ( ص 172 ) وذكره في كتاب إيمان ابي طالب ( ص 15 ) وخرجه في المناقب ( ج 1 ص 44 من الطبع الثاني ) وفي ( شيخ الابطح ص 35 ) وخرجه السيد في ( اعيان الشيعة ( ص 140 ص 141 من ج 39 ) وفي ( متشابهات القرآن ج 2 ص 65 ) خرج بعض أبياتها في ضمن أبيات كثيرة فيها تصريح منه عليه السلام بانه آمنبرسالة ابن اخيه محمد صلى الله عليه وآله .

( قال المؤلف ) فهل بعد اعترافه بالرسالة في الابيات السابقة ، وبعد اعترافه بالنبوة في الابيات اللاحقة يبقى مجال للشك في ايمانه عليه السلام ؟ والعجب ممن ينقل هذه الابيات وأمثالها لابي طالب عليه السلام ومع ذلك ينكر أو يتوقف في القول بايمانه عليه السلام ، راجع شرح النهج لابن ابي الحديد ( ج 14 ص 82 الطبعة الثانية ) تعرف المتوقف والمنكر .

( ومن جملة أشعاره عليه السلام ) الدالة على أيمانه وإسلامه أبيات بعثها عليه السلام إلى النجاشي ملك الحبشة يحرضه على نصرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، خرجها صاحب ناسخ التواريخ ( ج 1 ) من الكتاب الثاني منه ( ص 252 ) وهذا نصها : تعلم مليك الحبش إن محمدا

نبي كموسى والمسيح ابن مريم أتى بالهدى مثل الذي أتيا به

فكل بامر الله يهدي ويعصم وإنكم تتلونه في كتابكم بصدق حديث لا حديث المرجم وإنك ما يأتيك منا عصابة

بفضلك الا عاودوا بالتكرم فلا تجعلوا لله ندا واسلموا

فان طريق الحق ليس بمظلم ( قال المولف ) خرج الحاكم في المستدرك ( ج 2 ص 623 ) طبع حيدر آباد الابيات وفيها تصحيف ، واسقط منها البيت الخامس ، وهذا نصه :

اسم الکتاب : أبو طالب عليه السلام حامي الرسول و ناصره صلي الله عليه و اله و سلم المؤلف : العسکری، نجم الدین جعفر    الجزء : 1  صفحة : 65
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست