responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إسلام معية الثقلين لا المنسلخ المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 62

بل يكفي لمن يريد الإنصاف ويسلم للإيمان بالحقائق ما ذكره الذهبي الناصبي في كتابيه ميزان الاعتدال وسير أعلام النبلاء من تفاصيل العدوان عليها (ع) من رفس بطنها وإسقاط المحسن ولطم وجها وعصرها وراء الباب و .....

4- قال الشيخ ابن أبي زينب النعماني‌ [1]: وليس بين جميع الشيعة ممن حمل العلم ورواه عن الأئمة (عليهم السلام) خلاف في أن كتاب سليم بن قيس الهلالي أصل من أكبر كتب الأصول التي رواها أهل العلم ومن حملة حديث أهل البيت (عليهم السلام) وأقدمها ن جميع ما اشتمل عليه هذا الأصل إنما هو عن رسول الله (ص) وأمير المؤمنين (ع) والمقداد وسلمان الفارسي وأبي ذر ومن جرى مجراهم ممن شهد رسول الله (ص) وامير المؤمنين (ع) وسمع منهما وهو من اصول التي ترجع الشيعة إليها ويعول عليها.

كما اعتمده الشيخ الصدوق في جل كتبه وكذلك الشيخ الكليني في الكافي العظيم والمحدث الخزاز القمي في كفاية الأثر وشيخ الطائفة الطوسي في كتبه والمحدث الصفار في بصائر الدرجات وهو متقدم على الشيخ الكليني.

وكذا اعتمده المحقق الحلي في مقدمة كتاب المعتبر وكذا في باب‌

الخمس، وكذلك العلامة الحلي في كتبه الفتوائية وذهب إلى تعديل الكتاب‌


[1]- التلميذ الاول لثقة الاسلام الكليني ومتقدم عصرا على الشيخ المفيد بطبقتين زمانا عن كتاب سليم بن قيس الهلالي-

اسم الکتاب : إسلام معية الثقلين لا المنسلخ المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 62
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست