responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 414
عز وجل عن ذلك وان الصدقة لا تصلح - 1 - الا من كسب طيب - 2 - ئل 57 ج 2 - العياشي في تفسيره عن أبي الصباح عن أبي جعفر عليه السلام مثله ك 520 - دعائم الاسلام عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال في قول الله عز وجل ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون وذكر مثله إلى قوله عن ذلك ك 545 دعائم الاسلام عن أبي عبد الله عليه السلام مثله.
1198 (8) ئل 57 ج 2 - العياشي في تفسيره عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون قال كانت بقايا في أموال الناس أصابوها من الربا ومن المكاسب الخبيثة قبل ذلك فكان أحدهم تيممها فينفقها ويتصدق بها فنهاهم الله عن ذلك.
1199 (9) معاني الاخبار 14 - حدثنا محمد بن القاسم الاسترآبادي المفسر قال حدثني يوسف بن محمد بن زياد وعلي بن محمد بن يسار عن أبويهما عن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام قال قال جعفر بن محمد الصادق عليه السلام في قوله عز وجل (اهدنا الصراط المستقيم) قال يقول أرشدنا إلى الصراط المستقيم أرشدنا للزوم الطريق المؤدي إلى محبتك والمبلغ إلى دينك والمانع من أن نتبع أهوائنا فنعطب أو نأخذ بآرائنا فنهلك ثم قال عليه السلام فان من اتبع هواه واعجب برأيه كان كرجل سمعت غثاء العامة تعظمه وتصفه فأحببت لقائه من حيث لا يعرفني لأنظر مقداره ومحله فرأيته (في موضع) تفسير واحتجاج قد أحدق به خلق كثير من غثاء العامة فوقفت منتبذا عنهم متغشيا بلثام انظر اليه واليهم فما زال يراوغهم حتى خالف طريقهم وفارقهم ولم يقر فتفرقت العوام عنه لحوائجهم وتبعته أقتفي اثره فلم يلبث ان مر بخباز فتغفله فاخذ من دكانه رغيفين مسارقة فتعجبت منه ثم قلت في نفسي لعله معاملة ثم مر بعده بصاحب رمان فما زال به حتى تغفله فاخذ من عنده رمانتين مسارقة فتعجبت منه ثم قلت في نفسي لعله معاملة ثم أقول وما حاجته إذا إلى المسارقة ثم لم أزل اتبعه حتى مر بمريض فوضع الرغيفين والرمانتين بين يديه ومضى وتبعته حتى استقر

[1] لا تصح - خ (2) حلال - خ ل
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 414
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست