responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 391
عن خلف بن حماد عن إسماعيل الجوهري عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام قال لان أحج حجة أحب إلي من أن أعتق رقبة ورقبة حتى انتهى إلى عشرة ومثلها حتى انتهى إلى سبعين ولان أعول اهل بيت من المسلمين أشبع جوعتهم وأكسوا عورتهم واكف وجوههم عن الناس أحب إلي من أن أحج حجة وحجة وحجة حتى انتهى إلى عشر و عشر وعشر ومثلها (ومثلها - خ) حتى انتهى إلى سبعين ثواب الاعمال 78 - حدثني محمد بن موسى بن المتوكل قال حدثني علي بن الحسين السعد آبادي عن أحمد ابن أبي عبد الله عن أبيه عن خلف بن حماد عن إسماعيل الجوهري (عن أبي بصير - ئل) عن أبي جعفر عليه السلام مثله.
1123 (2) ثواب الاعمال 78 - حدثني محمد بن الحسن قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن أحمد ابن أبي عبد الله عن الحسن بن علي بن يقطين عن أخيه الحسين عن أبيه عن أبي الحسن الأول عليه السلام في الرجل يكون عنده الشئ أيتصدق به أفضل أم يشري به نسمة فقال الصدقة أحب إلي.
1124 (3) ارشاد المفيد 238 - أخبرني أبو محمد الحسن بن محمد قال حدثنا جدي قال حدثنا أبو نصر قال حدثنا عبد الرحمان بن صالح قال حدثنا يونس بن بكير عن (علي - خ) بن إسحاق قال كان بالمدينة كذا وكذا اهل بيت يأتيه رزقهم وما يحتاجون اليه لا يدرون من أين يأتيهم فلما مات علي بن الحسين عليه السلام فقدوا ذلك.
وتقدم في غير واحد من أحاديث باب استحباب مواساة المؤمن ما يناسب ذلك.
ويأتي في رواية ابن أعين (9) من باب (32) استحباب الصدقة المندوبة سرا قوله عليه السلام وكان عليه السلام يعول مئة اهل بيت من فقراء المدينة وفي أحاديث باب (44) اطعام الطعام وباب 47 استحباب كسوة المؤمن ما يناسب ذلك وفي أحاديث باب فضل الحج والعمرة وباب ان الحج أفضل من العتق والصدقة والجهاد من كتاب الحج ما يدل على أن الحج أفضل من الصدقة فإنه في غير واحد من أحاديثها قال عليه السلام ما يعدل الحج شئ (فلا بد للجمع من رعاية الموارد المختلفة وما يترتب
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 391
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست