responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 27
بركتها من الزرع والثمار والمعادن كلها وإذا جاروا في الاحكام تعاونوا على الظلم والعدوان وإذا نقضوا العهد سلط الله عليهم عدوهم وإذا قطعت الأرحام جعلت الأموال في أيدي الأشرار وإذا لم يأمروا بالمعروف ولم ينهوا عن المنكر ولم يتبعوا الأخيار من أهل بيتي سلط الله عليهم أشرارهم فتدعوا خيارهم فلا يستجاب لهم.
75 (21) عقاب الاعمال 31 - أبي (ره) قال حدثني علي بن إبراهيم عن أبيه عن النوفلي عن السكوني عن جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه صلوات الله عليهم قال قال رسول الله (ص) لا تزال أمتي بخير ما لم يتخاونوا وأدوا الأمانة وآتوا الزكاة وإذا - 1 - لم يفعلوا ذلك ابتلوا بالقحط والسنين.
76 (22) كا 142 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن أبي أيوب عن أبي بصير عن أبي عبد الله (ع) قال قال رسول الله (ص) ملعون ملعون مال لا يزكى.
77 (23) كا 142 - علي بن إبراهيم عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة عن أبي عبد الله (ع) قال قال ملعون مال لا يزكى. (والظاهر أن هذه قطعة مما تقدم عن مسعدة بن صدقة عن الصادق عليه السلام في باب (2) ما ورد من الثواب والمغفرة للمريض من أبواب الاحتضار عن الكافي وقرب الإسناد).
فقيه 115 - روى مسعدة عن الصادق (ع) أنه قال ملعون ملعون مال لا يزكى.
وتقدم في رواية عبد الرحمن (1) من باب علة حبس المطر من أبواب صلاة الاستسقاء في كتاب الصلاة قوله (ع) وإذا أمسكت الزكاة هلكت الماشية.
ويأتي في رواية البرقي (7) من باب ان من منع الزكاة فليس بمؤمن قوله (ع) ما ضاع مال في بر ولا بحر الا من منع الزكاة وفي رواية معتب (2) من باب ان الزكاة انما وضعت قوتا للفقراء قوله (ع) وحقيق على الله تعالى ان يمنع رحمته ممن منع حق الله في ماله واقسم بالذي خلق الخلق وبسط الرزق انه ما ضاع مال في بر ولا بحر الا بترك الزكاة وفي رواية محمد بن سنان (3) قوله (ع) ان علة

[1] فإذا - ئل
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 27
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست