responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 5  صفحة : 52
عليه السلام قال: أربعة لا تقبل لهم صلاة: الامام الجائر والرجل يؤم القوم وهم له كارهون والعبد الآبق من مواليه من غير ضرورة والمرأة تخرج من بيت زوجها بغير اذنه.
2358 - (4) كا 60 ج 2 - محمد بن يحيى عن عبد الله بن محمد عن علي بن الحكم عن ابان بن عثمان عن الحسن بن منذر عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ثلاثة لا يقبل لهم صلاة: عبد آبق من مواليه حتى يضع يده في أيديهم، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط ورجل أم قوما وهم له كارهون ئل 530 - الحسن بن محمد الطوسي في الأمالي عن أبيه عن المفيد عن الجعابي عن ابن عقدة عن محمد بن عبد الله بن غالب عن الحسين ابن رياح عن سيف بن عميرة عن محمد بن مروان عن عبد الله ابن أبي يعفور عن أبي عبد الله عليه السلام (نحوه) مستدرك 492 - كتاب جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي عن عبد الله بن طلحة عن أبي عبد الله عليه السلام (نحوه إلا أنه قال: وزوجها عليها عاتب في حق) 2359 - (5) جامع الاخبار فصل 109 - قال النبي صلى الله عليه وآله من اغتاب مسلما أو مسلمة لم يقبل الله تعالى صلاته ولا صيامه أربعين يوما وليلة الا ان يغفر له صاحبه.
2360 - (6) المحاسن 15 - البرقي عن جعفر بن محمد الأشعري عن ابن القداح عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال الله تبارك وتعالى انما اقبل الصلاة ممن تواضع لعظمتي ويكف نفسه عن الشهوات من أجلى ويقطع نهاره بذكرى ولا يتعاظم على خلقي ويطعم الجائع ويكسو العاري ويرحم المصاب ويؤوى الغريب فذلك يشرق نوره مثل الشمس واجعل له في الظلمات نورا وفى الجهالة علما واكلأه بعزتي واستحفظه بملائكتي يدعوني فألبي (فألبيه - ك) ويسألني فأعطى (فاعطيه - ك) فمثل ذلك عندي كمثل جنات الفردوس لا تيبس ثمارها ولا تتغير عن حالها.
وتقدمت أحاديث باب (19) اشتراط قبول الاعمال بولاية الأئمة عليهم السلام من أبواب المقدمات وفى رواية النهدي (1584) من كتاب الطهارة قوله عليه السلام ثلاثة لا يقبل الله لهم صلاة جبار كفار وجنب نام على غير طهارة والمتضمخ بخلوق
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 5  صفحة : 52
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست