responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 579

[ (مسألة 8): یتکرّر السجود مع تکرّر القراءة أو السماع أو الاختلاف]

(مسألة 8): یتکرّر السجود مع تکرّر القراءة [1] أو السماع أو الاختلاف [2] بل و إن کان فی زمان واحد بأن قرأها جماعة [3] أو قرأها شخص حین قراءته علی الأحوط [4].

[ (مسألة 9): لا فرق فی وجوبها بین السماع من المکلّف أو غیره]

(مسألة 9): لا فرق فی وجوبها بین السماع من المکلّف أو غیره کالصغیر و المجنون إذا کان قصدهما [5] قراءة القرآن.

[ (مسألة 10): لو سمعها فی أثناء الصلاة]

(مسألة 10): لو سمعها [6] فی أثناء الصلاة



[1] لو تکرّر السبب و لمّا یسجد فلا یبعد کفایة المرّة و کذا فی المسألة [19]. (الشیرازی).
[2] عرفت عدم الوجوب بالسماع نعم لو قرأ بعضاً و سمع بعضها الآخر لم یبعد الوجوب و المراد بالاختلاف القراءة مرّة و السماع أو الاستماع اخری تخلّل بینها السجود أم لا. (کاشف الغطاء).
[3] فیه تأمّل و کذا فی الثانی. (الفیروزآبادی).
فیه إشکال بل الاکتفاء فی هذه الصورة بسجدة واحدة لا یخلو عن قوّة. (آل یاسین).
الظاهر جواز الاکتفاء بسجدة واحدة حینئذٍ. (الخوئی).
[4] بل الأقوی فی الأخیر. (الحائری).
عدم التکرار مع الاستماع دفعة من جماعة لا یخلو من قوّة کما أنّ الأقوی فی الفرض الأخیر هو التکرّر. (الإمام الخمینی).
[5] بل مطلقاً مع صدق القراءة. (الحائری).
[6] قد مرّ عدم الوجوب فی السماع و أما فی القراءة أو الاستماع فمع العمد یجب السجدة و تبطل الصلاة و مع النسیان یومئ للسجدة و یتمّ الصلاة و هی صحیحة و الأحوط مع ذلک إتیان السجدة بعد الصلاة ثمّ إعادة الصلاة. (الگلپایگانی).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 579
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست