responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 516

أو سکون [1] لازم، و کذا لو أخرج حرفاً من غیر مخرجه بحیث یخرج عن صدق ذلک الحرف فی عرف العرب.

[ (مسألة 38): یجب حذف همزة الوصل فی الدرج،]

(مسألة 38): یجب [2] حذف همزة الوصل فی الدرج، مثل همزة اللّٰه و الرحمن و الرحیم و اهدنا و نحو ذلک فلو أثبتها بطلت و کذا یجب إثبات همزة القطع کهمزة أنعمت، فلو حذفها حین الوصل بطلت.

[ (مسألة 39): الأحوط ترک الوقف بالحرکة]

(مسألة 39): الأحوط ترک الوقف بالحرکة [3] و الوصل بالسکون [4].

[ (مسألة 40): یجب أن یعلم حرکة آخر الکلمة إذا أراد أن یقرأها]

(مسألة 40): یجب أن یعلم حرکة آخر الکلمة إذا أراد أن یقرأها



محلّ إشکال و الأحوط الإتمام ثمّ الإعادة. (البروجردی).
علی الأحوط و إن کان الأقوی عدم لزوم مراعاته. (الإمام الخمینی).
لا یترک الاحتیاط بالإتمام ثمّ الإعادة. (الخوانساری).
فیما یتوقّف أداء الکلمة صحیحة علیه مثل مدّ الضالّین و أمّا فی غیره فالأحوط المراعاة و الأقوی کفایة صحّة الکلمة فی عرف العرب. (الگلپایگانی).
[1] إذا کان التشدید داخلًا فی قوام ذات الکلمة بمقتضی وضعه الأفرادی کتشدید الباء من ربّ أو الترکیبی کإدغام لام التعریف فی الراء و السین دون غیر هذا ممّا أوجبه علماء التجوید من الإدغام الصغیر أو الکبیر مع الغنّة أو بدونها بناء علی ما هو الأقوی من عدم وجوبه و لا فرق فی الإخلال بالتشدید بین فکّ المدغم أو تخفیفه مع الحرکة أو بدونها کما لا فرق فی السکون بین الواقع آخر المبنیّ و غیره بل تجب المحافظة علی الحرکة و السکون فی مطلق حروف الکلمة. (کاشف الغطاء).
[2] علی الأحوط و لو أثبتها عمداً فالأحوط الإتمام ثمّ الإعادة. (الإمام الخمینی).
[3] و إن کان الأقوی عدم لزوم مراعاتهما. (الإمام الخمینی).
و إن لم یجب مراعاته. (الحائری).
[4] الظاهر جوازه. (الحکیم).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 516
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست