responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 499

إتمامها إن کان فی أثنائها و قراءة سورة [1] غیرها بنیّة القربة المطلقة بعد الإیماء إلی السجدة [2] أو الإتیان [3] بها و هو فی الفریضة [4] ثمّ إتمامها و إعادتها من رأس [5] و إن کان بعد الدخول فی الرکوع و لم یکن سجد للتلاوة فکذلک أومأ إلیها أو سجد و هو فی الصلاة، ثمّ أتمّها و أعادها، و إن کان سجد لها نسیاناً أیضاً فالظاهر صحّة صلاته و لا شی‌ء


الصلاة و کذا فی الفرع الآتی. (الإمام الخمینی).
فی کون الإتمام أحوط تأمّل بل یرفع الید عنها و یقرأ غیرها مطلقاً و یؤخّر السجدة إلی ما بعد الفراغ لو قرأ آیتها و یومئ إلیها فی الصلاة أیضاً متی تذکّرها علی الأحوط. (النائینی).
و الأظهر جواز الاکتفاء بالإتمام و الأحوط الإیماء إلی السجدة فی الصلاة ثمّ الإتیان بها بعدها فی الفرض و فیما إذا تذکّر بعد الدخول فی الرکوع. (الخوئی).
[1] الأقرب عدم وجوب سورة غیرها. (الجواهری).
[2] و الأحوط الجمع بینهما فی المقام و فی الفرع الأوّل للتشکیک فی اندراج أحد المحتملین فی مفاد الدلیل فلا یحصل الفراغ الجزمی إلّا به. (آقا ضیاء).
بل بعد الإتیان بها و کذا بعد الدخول فی الرکوع. (الشیرازی).
[3] و الإتیان بالسجدة بعد الصلاة. (الفیروزآبادی).
[4] بل الأحوط بعد الإیماء إلیها الجمع بین الإتیان بها فی الفریضة و بعد الإتمام ثمّ الإعادة. (آل یاسین).
[5] مطلقا سواء أومأ إلیها أو أتی بها و هو فی الفریضة. (الفیروزآبادی).
الظاهر عدم لزوم الإعادة مع الإیماء و الأحوط ترک السجدة بین الصلاة و کذا لو تذکّر بعد الرکوع. (الگلپایگانی).
لا یبعد الاکتفاء بالإیماء للسجدة فی الصلاة ثمّ السجدة بعدها و حینئذٍ لا وجه للإعادة و کذا الکلام فیما بعده. (الخوانساری).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 499
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست