responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 264

[ (مسألة 2): المشهور عدم جواز [1] تقدیم نافلتی الظهر و العصر فی غیر یوم الجمعة علی الزوال،]

(مسألة 2): المشهور عدم جواز [1] تقدیم نافلتی الظهر و العصر فی غیر یوم الجمعة علی الزوال، و إن علم بعدم التمکّن من إتیانهما بعده، لکن الأقوی جوازه [2] فیهما خصوصاً فی الصورة المذکورة.

[ (مسألة 3): نافلة یوم الجمعة عشرون رکعة]

(مسألة 3): نافلة یوم الجمعة عشرون رکعة، و الأولی تفریقها بأن یأتی [3] ستّاً عند انبساط الشمس، و ستّاً عند ارتفاعها، و ستّاً قبل الزوال، و رکعتین عنده.

[ (مسألة 4): وقت نافلة المغرب من حین الفراغ من الفریضة إلی زوال الحمرة [4] المغربیّة.]

(مسألة 4): وقت نافلة المغرب من حین الفراغ من الفریضة إلی زوال الحمرة [4] المغربیّة.



[1] و هو الأقوی. (البروجردی، الفیروزآبادی).
[2] الأحوط إتیانها رجاء. (الإمام الخمینی).
فی القوّة نظر لضعف المستند فیه، و لا بأس بإتیانها رجاء. (آقا ضیاء).
الأحوط إتیانها رجاء. (الحائری).
الأحوط الاقتصار فی التقدیم علی هذه الصورة. (آل یاسین).
الأقوی اختصاص الجواز بهذه الصورة. (الخوئی).
یختصّ الجواز بهذه الصورة علی الأظهر. (النائینی).
[3] و أن یأت ستّاً عند ارتفاع النهار و ستّاً قبل نصف النهار و رکعتین إذا زالت الشمس و ستّاً بین الفریضتین فهو أیضاً حسن، بل لعلّه أفضل ممّا ذکره قدس سره. (الگلپایگانی).
فی أکثر النصوص غیر ذلک، و لا بأس بالعمل بالجمیع. (الحکیم).
[4] فی انتهاء الوقت بذلک نظر. (الحکیم).
لا یبعد امتداد وقتها بامتداد وقت الفریضة، و الأولی الإتیان بها بعد زوال الحمرة من دون تعرّض للأداء و القضاء. (الخوئی).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 264
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست