responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 245

أحوط [1] و تسمّی بالوتیرة، و رکعتان قبل صلاة الفجر، و إحدی عشر رکعة: صلاة اللیل، و هی ثمان رکعات، و الشفع رکعتان، و الوتر رکعة واحدة، و أمّا فی یوم الجمعة فیزاد علی الستّ عشر أربع رکعات، فعدد الفرائض سبعة عشر رکعة، و عدد النوافل ضعفها بعد عدِّ الوتیرة برکعة، و عدد مجموع الفرائض و النوافل إحدی و خمسون، هذا و یسقط فی السفر [2] نوافل الظهرین و الوتیرة علی الأقوی [3]


[1] لا یترک. (البروجردی).
[2] و هل تسقط فی المواضع الأربعة مطلقاً أو لا تسقط مطلقاً أو تتبع الفریضة فإن أتمّ صلّاها و إن قصّر سقطت؟ وجوه أقواها الأوّل. (کاشف الغطاء).
[3] فی سقوط الوتیرة إشکال لإطلاق دلیله و ضعف سند مقابله. (آقا ضیاء).
عدم سقوطها أظهر. (الجواهری).
الأحوط إتیانها رجاء، و إن کان عدم سقوطها فی السفر لا یخلو عن قوّة. (الفیروزآبادی).
لو صلّاها برجاء المطلوبیّة کان حسناً. (النائینی).
فی القوّة منع، و لو جاء بها رجاء سلم عن الإشکال. (آل یاسین).
و لو أتی بها برجاء المطلوبیّة کان حسناً. (الحائری).
لا بأس بالإتیان بها برجاء المطلوبیّة. (الحکیم).
الأحوط إتیانها رجاء. (الإمام الخمینی).
فیه إشکال، و الأحوط الإتیان بها رجاء. (الخوئی).
الأقوی عدم سقوط الوتیرة، و الأحوط الإتیان بها رجاء. (الشیرازی).
الأقوی عدم سقوطها لأنّها تتمّة الإحدی و الخمسین، أی الضعف کما فی لو کان فی الخبر. (کاشف الغطاء).
فی الأقوائیّة تأمّل، و لا بأس بإتیانها رجاء. (الگلپایگانی).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 245
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست