responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 111

الاستحباب بالنسبة إلی کلّ منهما.
الثالث: أن یکون المصلّی حافیاً، بل یکره الصلاة بالحذاء دون مثل الخفّ و الجورب.
الرابع: رفع الیدین عند التکبیر الأوّل، بل عند الجمیع علی الأقوی.
الخامس: أن یقف قریباً من الجنازة بحیث لو هبّت الریح وصل ثوبه إلیها.
السادس: أن یرفع الإمام صوته بالتکبیرات بل الأدعیة أیضاً، و أن یسرّ المأموم.
السابع: اختیار المواضع المعتادة للصلاة التی هی مظانّ الاجتماع و کثرة المصلّین.
الثامن: أن لا توقع فی المساجد، فإنّه مکروه عدا مسجد الحرام.
التاسع: أن تکون بالجماعة و إن کان یکفی المنفرد و لو امرأة.
العاشر: أن یقف المأموم خلف الإمام و إن کان واحداً بخلاف الیومیّة حیث یستحبّ وقوفه إن کان واحداً إلی جنبه [1].
الحادی عشر: الاجتهاد فی الدعاء للمیّت و المؤمنین.
الثانی عشر: أن یقول قبل الصلاة: «الصلاة» ثلاث مرّات.
الثالث عشر: أن تقف الحائض إذا کانت مع الجماعة فی صفّ وحدها.
الرابع عشر: رفع الیدین عند الدعاء علی المیّت بعد التکبیر الرابع علی قول بعض العلماء، لکنّه مشکل إن کان بقصد الخصوصیّة و الورود.


[1] بل هو الأحوط علی ما سیجی‌ء. (الخوئی).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 111
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست