responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 106

نعم لو علم علماً قطعیّاً [1] ببطلانها وجب علیه إتیانها، و إن کان المصلّی أیضاً قاطعاً بصحّتها.

[ (مسألة 15): المصلوب بحکم الشرع لا یصلّی علیه قبل الإنزال]

(مسألة 15): المصلوب بحکم الشرع لا یصلّی علیه قبل الإنزال، بل یصلّی علیه بعد ثلاثة أیّام بعد ما ینزل، و کذا إذا لم یکن بحکم الشرع، لکن یجب إنزاله فوراً و الصلاة علیه، و لو لم یمکن إنزاله یصلّی علیه و هو مصلوب مع مراعاة الشرائط [2] بقدر الإمکان.



بل یجب کما فی صورة العلم. (الگلپایگانی).
فیه إشکال. (الأصفهانی، النائینی).
فیه نظر. (الحکیم).
فیه نظر جدّاً؛ لعدم اقتضاء الأمر الظاهری الإجزاء فی حقّ غیره. (آقا ضیاء).
الأحوط الوجوب، بل لا یخلو عن قوّة. (آل یاسین).
بل یجب علیه؛ إذ لا فرق بین القطع الوجدانی و التعبّدی. (الخوئی).
فی المسألة تأمّل. (الجواهری).
إلّا إن کان الولیّ هو المعتقد فالأحوط الإعادة. (الشیرازی)
[1] لا فرق بین العلم القطعی بالبطلان و الاعتقاد الحاصل من الاجتهاد أو التقلید فی وجوب الإتیان. (الحائری).
[2] و ملازمة أحد منکبی المصلوب علی نحو ما فی روایة أبی هاشم الجعفری (البروجردی).
و فی بعض الأخبار تفصیل فی کیفیة الاستقبال حینئذٍ، و لا بأس بالعمل به. (الحکیم).
ملازماً أحد منکبی المصلوب کما فی الروایة. (کاشف الغطاء).
و الأحوط رعایة القبلة و منکب المیّت، فلو کان المیّت مستقبلًا أو مستدبراً یأتی بصلاتین إحداهما مستقبلًا و الأُخری محاذیاً لمنکبه
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 106
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست