responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 563

الأیّام [1] بشرط اتّفاقها [2] أو کون النادر کالمعدوم [3] و لا یعتبر اتّحاد البلد، و مع عدم الأقارب أو اختلافها ترجع إلی الروایات مخیّرة [4]


بل تتحیّض بأقلّ الأمرین من عادة أقاربها و روایة السبع و تحتاط بالجمع إلی أکثر الأمرین منهما. (آل یاسین).
فی رجوع المضطربة إلی عادة أقاربها إشکال. (الحائری).
و الأحوط فیمن لم تستقرّ لها عادة و کانت عادة أقاربها أقلّ من سبعة أیّام أو أکثر أن تجمع فی مقدار التفاوت بین وظیفتی الحائض و المستحاضة. (الإمام الخمینی).
فی الرجوع إلی الأقارب فیمن لم تستقرّ لها عادة إشکال؛ لمکان الحصر المستفاد من المرسلة الطویلة «1» فالأحوط فیما إذا لم تکن عادتها سبعة هو الجمع فی مقدار التفاوت بین وظیفتی الحائض و المستحاضة. (الخوانساری).
[1] الأحوط فی المضطربة بالمعنی المذکور هو الجمع بین الوظیفتین فی الفاضل من عادة الأقارب و من السبعة. (البروجردی).
[2] لا یبعد جواز الرجوع إلی واحدة منها ما لم یعلم الاختلاف. (الحکیم).
[3] فیه تأمّل. (الحکیم).
[4] فیه إشکال، و الأحوط لو لم یکن الأقوی اختیار السبع فی کلّ شهر. (الأصفهانی).
الأحوط فی الزائد عن الثلاث الجمع بین الوظائف إلی السبع فی الشهر الأوّل و إلی العشر فی الشهر الثانی، و هکذا الأمر فی الناسیة لاستقرار المعارضة بین الروایات من الجهة الّتی رجعنا فیها إلی الجمع بین الوظائف مع بعد الجمع بینهما بنحو ذکروه، فالمرجع فی المشتبهات الجمع بین الوظائف کما لا یخفی هذا. (آقا ضیاء).
______________________________
[1] الوسائل: ج 2 ص 547 کتاب الطهارة باب 8 من أبواب الحیض ح 3.
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 563
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست