responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 552

العادة دون الآخر جعلت ما بعضه فی العادة حیضاً [1]. و إن کان بعض کلّ واحد منهما فی العادة، فإن کان ما فی الطرف الأوّل من العادة ثلاثة أیّام أو أزید جعلت الطرفین من العادة [2] حیضاً [3] و تحتاط فی النقاء [4]


بل هو الأقوی. (الحکیم).
و تحتاط إلی تمام العشرة، فلو رأت ثلاثة أیّام دماً و انقطع الدم ثلاثة أیّام و رأت ستّة أیّام جعلت الثلاثة الأُولی حیضاً و تحتاط فی أیّام النقاء بین تروک الحائض و أفعال الطاهرة و فی أیّام الدم إلی تمام العشرة بین تروک الحائض و أفعال المستحاضة. (الإمام الخمینی).
بل الأحوط الجمع بین تروک الحائض و أعمال المستحاضة فی کلّ منهما. الإمکان (الخوانساری).
بل الأظهر ذلک لکنّها إذا کانت ذات عادة عددیّة و کان بعض الدم الثانی متمّماً للعدد مع النقاء المتخلّل جعلته حیضاً علی الأظهر. (الخوئی).
[1] إن کان بعض الثانی فی آخر العادة ینقص عن أقلّ الحیض فلا یبعد الحکم بحیضیّة الأوّل. (الجواهری).
و تتمّ العدد مع النقصان علی ما مرّ. (الگلپایگانی).
[2] مع النقاء المتخلّل. (الشیرازی).
[3] إن کان التقدّم أکثر من یوم أو یومین، و إلّا فتمام ما فی الطرف الأوّل حیض و تتمّ النقص من الطرف الثانی مع الإمکان و تحتاط فی النقاء، نعم إذا کان الطرف الثانی ثلاثة، فلا یُترک الاحتیاط فیها. (الگلپایگانی).
[4] تقدّم ما هو الأقوی فیه. (النائینی).
تقدّم أنّه محسوب من الحیض. (البروجردی).
الأقوی جعله حیضاً کما سبق. (الحکیم).
بل هو من الحیض کما مرّ. (الإمام الخمینی).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 552
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست