2. إن الشخص الذي يحسن الناس به الظنّ وتتّجه نحوه الأنظار تضبط جميع أعماله ويدقق الناس في أصغر أفعاله وسلوكياته وهذا ما يُثقل وظيفته ويضاعف مسؤوليته.
وعليه لابدّ أن يراقب كلامه وعمله حتى لا يمنح الحساد والمخالفين ذريعة.