ولم تكن مسيرتهم صحيحة [1] وبالعكس كان هنالك العديد من الأفراد الذين يبدو أنّهم
كانوا على طريق الحق ولكن ساءت عاقبتهم!
وسرّ حسن عاقبة الشخص أن يكون متأهباً دائماً ويؤدّي حقوق اللَّه والناس، ذلك
لأنّه يستطيع إطفاء النار بقطرات دموعه في حياته، بينما تغلق صحف الأعمال بعد
الموت وتفوت فرصة التدارك.
[1]. راجع سيرة بعض هؤلاء الأفراد
السعداء في كتاب حسن عاقبة أفراد العالم.