لما مر، و
لما روي انّ النبي صلّى اللّٰه عليه و آله: نهى عن الصلاة بمحجة الطريق[7] و لرواية
الحلبي عن أبي عبد اللّٰه عليه السلام: «لا بأس ان تصلي في الظواهر التي بين
الجواد، فاما على الجواد فلا»[8].
و سابعها: مرابض الخيل و
البغال و الحمر،
لكراهية
فضلاتها، و بعد انفكاك الموضع منها، و لمضمر سماعة: «فاما مرابض الخيل و البغال
فلا»[9]