و رواية
عمار عنه (عليه السلام) بالشرب من مشرب يهودي تقية[6]. و حملها
الشيخ على من يظنه يهوديا أو على من أسلم[7].
و اما
الخوارج و الغلاة فلارتكابهم ما علم من الدين بطلانه ضرورة.
و روى علي
بن إسماعيل الميثمي، عن ربعي، عن الفضيل، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال:) دخل
رجل محصور عظيم البطن، فجلس معه على سريره، فحيّاه و رحّب به، فلمّا قام قال: «هذا
من الخوارج، فما هو؟» قلت: