ولا دلالة لإطلاق
رواية الكناني [٣] على بعض سائر الاحتمالات ، لوجوب تخصيصها بنكاح البنتين
على العمّة والخالة ، للتصريح في الروايات الأخر بجواز العكس من غير تقييد.
ولا لوجوب إجلال
العمّة والخالة ، لأنّ المعلوم منافاته للإجلال هو نكاح البنتين عليهما دون العكس
، فإنّه إذلال للبنتين.