(وتظهر الفائدة [7] لو أسقط الخيار الأصلي والمشترط) فله الرد بالعيب.
وتظهر الفائدة أيضا في ثبوت الخيار بعد انقضاء الثلاثة وعدمه [8] فعلى اعتبار خيار الحيوان خاصة [9] يسقط الخيار [10]، وعلى ما
[1] سواء كان التلف من قبل الله عز وجل، أو من قبل البايع أو من قبل الأجنبي.
[2] أي فللمشتري.
[3] أي من الرد.
[4] أي في زمن الخيار.
[5] أي (الحيوان).
[6] أي (العيب).
[7] أي فائدة الرد بالعيب وفائدة الرد بالخيار.
[8] أي عدم الخيار.
[9] أي من دون اعتبار خيار العيب في زمان الخيار، ومن دون إسقاط (خيار الحيوان).
[10] أي (خيار الرد).
[2] أي فللمشتري.
[3] أي من الرد.
[4] أي في زمن الخيار.
[5] أي (الحيوان).
[6] أي (العيب).
[7] أي فائدة الرد بالعيب وفائدة الرد بالخيار.
[8] أي عدم الخيار.
[9] أي من دون اعتبار خيار العيب في زمان الخيار، ومن دون إسقاط (خيار الحيوان).
[10] أي (خيار الرد).