(والطهارة) من الحدث حالة الرمي في المشهور، جمعا بين صحيحة [10] محمد بن مسلم الدالة على النهي عنه بدونها، ورواية [11] أبي غسان بجوازه على غير طهر كذا علله المصنف وغيره، وفيه نظر، لأن المجوزة مجهولة الراوي فكيف يأول الصحيح لأجلها [12]، ومن ثم ذهب جماعة من الأصحاب
[1] أي من الحصيات فتشتمل كل واحدة على ألوان مختلفة.
[2] أي الحصاة المشتملة على النقط المختلفة عن لونها الأصلي.
[3] أي (المصنف) رحمه الله.
[4] أي في غير هذا الكتاب.
[5] أي و (غير المصنف) حيث عبروا بالحصاة المنقطة أيضا.
[6] وهما: البرش. والمنقطة.
[7] وهو اختلاف الألوان فيما بينها.
[8] وهو اختلاف الألوان في كل واحدة من الحصيات.
[9] الوسائل كتاب الحج أبواب الوقوف بالمشعر باب 20 الحديث 38.
[10] الوسائل كتاب الحج أبواب رمي جمرة العقبة الباب 2 الحديث 1.
[11] نفس المصدر الحديث 5 [12] أي لا جل الرواية المجهولة الراوي.
[2] أي الحصاة المشتملة على النقط المختلفة عن لونها الأصلي.
[3] أي (المصنف) رحمه الله.
[4] أي في غير هذا الكتاب.
[5] أي و (غير المصنف) حيث عبروا بالحصاة المنقطة أيضا.
[6] وهما: البرش. والمنقطة.
[7] وهو اختلاف الألوان فيما بينها.
[8] وهو اختلاف الألوان في كل واحدة من الحصيات.
[9] الوسائل كتاب الحج أبواب الوقوف بالمشعر باب 20 الحديث 38.
[10] الوسائل كتاب الحج أبواب رمي جمرة العقبة الباب 2 الحديث 1.
[11] نفس المصدر الحديث 5 [12] أي لا جل الرواية المجهولة الراوي.