مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
الکلام
العقائد
متفرقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
الأضحوية في المعاد
المؤلف :
ابن سينا
الجزء :
1
صفحة :
206
ترجمه نوع 1
اعراب گذاری
[مقدمة]
5
الباب الأوّل
11
الفصل الأول المعاد في اللغة
13
الفصل الثاني المعاد في الآيات
18
1- طبيعة العالم الآخر
18
أ- الوصف الحسي
18
ب- التدرج من الحسي الى الروحي فالمعنوي
19
2- بين حسية العالم الآخر و روحانيته
20
3- الأدلة على وجود العالم الآخر
20
4- الثواب و العقاب في العالم الآخر
21
6- الجنة
23
أ- تسميتها
23
ب- طبيعتها: مكانها و أبعادها
23
ج- النزعة الانسانية في الثواب
24
د- أصحاب الجنة
24
5- المعاد و مرادفاته في الآيات
22
ه- اللذات الحسية في الجنة
25
و- اللذات الروحية
26
7- جهنم
27
أ- تسميتها
27
ب- طبيعتها و مكانها
27
ج- الكفار في جهنم
27
د- أصحاب جهنم
28
ه- العذاب الحسي
28
و- العذاب الروحي
30
8- بين الجنة و النار
31
9- خلاصة
31
الفصل الثالث المعاد في الأحاديث
33
1- طبيعة العالم الآخر
34
2- الجنة
35
أ- وجودها
35
ب- طبيعتها و وصفها
36
ج- أنهارها
37
د- أشجارها
38
ه- لذاتها
38
و- اللذات الروحية
41
3- أصحاب الجنة
41
4- جهنم
42
أ- وجودها و مكانها
42
ب- طبيعتها و وصفها
43
ج- أوديتها و جبالها
44
د- حيوانات جهنم
45
ه- الكفار في جهنم
45
و- العذاب الروحي
46
ز- أصحاب جهنم
46
5- خلود الثواب و العقاب
47
6- خلاصة
47
7- تعقيب
48
الفصل الرابع المعاد في فلسفة ابن سينا
51
مشكلة المعاد في الفلسفة السينوية
51
1- ماهية المعاد
52
2- الأسباب و التبريرات السينوية للمعاد
53
أ- المعاد ضرورة أخلاقية
53
ب- المعاد ضرورة اجتماعية
54
ج- المعاد ضرورة انسانية
55
معاد النفس في فلسفة ابن سينا
55
قراءة سليمان دنيا للأضحوية
62
وضوح المسألة في مجمل فلسفة ابن سينا
65
بين ابن سينا و الغزالي
67
الباب الثّاني
71
الفصل الأول تسمية الرسالة و منهج التحقيق
73
1- تسمية الأضحوية
73
2- اثبات الرسالة لابن سينا
74
المخطوطات
74
منهج التحقيق
75
الفصل الثاني النص
83
الفصل الأول في ماهية المعاد
89
الفصل الثاني في اختلاف الآراء فيه
91
الفصل الثالث في مناقضة الآراء الباطلة فيه
97
الفصل الرابع في الانية الثابتة من الانسان
127
الفصل الخامس في إثبات استغناء النفس في القوام عن البدن
132
الفصل السادس في وجوب المعاد
143
الفصل السابع في تعريف أحوال طبقات الناس بعد الموت و تحقيق النشأة الثانية
145
الفصل الثالث قاموس المصطلحات الواردة في النص
161
ملحق نص تكفير الغزالي لابن سينا و الفلاسفة في كتابه «تهافت الفلاسفة».
167
مسئلة في إبطال إنكارهم لبعث الأجساد و ردّ الأرواح الى الأبدان و وجود النّار الجسمانية و وجود الجنّة و الحور العين و سائر ما وعد به الناس
168
1- قولهم: اللذة السرمدية للنفوس لا تكون إلّا بالعلم و العمل
168
2- تلتذ بهما القوة العقلية
169
3- و البدن يشغل عنها
169
4- فاذا انحط عنها أعباء البدن، أدركت اللذة دفعة
169
5- اللذات الروحانية تفهم بالجسمانية
170
6- و هذه أحط من الأولى: لعدم وجودها في الملائكة
170
7- و لكن الانسان يفضلها على غيرها
170
8- فالأفضلية: هي للذات العقلية الأخروية
171
9- بعض العلوم نافعة
171
10- النفس المواظبة على الشهوات تنال الأذى
171
11- فتكون عاجزة عن الاتصال بالملائكة
172
12- و عن اللذة الجسمانية
172
13- فالأولى أن يعرض عن الدنيا
172
14- لكن الضرورات البدنية جاذبة اليها
173
15- و لذلك ورد الشرع بالتوسط في الأخلاق
173
16- فمنهم من يكونون تعساء و منهم سعداء على وجه كامل أو غير كامل
174
17- في الشرع صور
174
18- جوابنا: أكثر الأمور صحيحة و لكن لا تعرف إلّا بالشرع
174
19- فالشرع يعلمنا حشر الأجساد
175
20- قد يقال: هذه أمثال
175
21- قولنا: لا محل للتأويل
175
22- و لا للاستحالة
176
23- قولهم: هناك أمور محالة
176
و لهم فيه مسالك
176
24- مسلكهم الأول: إما أن يعاد البدن و الحياة
176
25- إما أن ترد النفس الى البدن
176
26- إما أن ترد النفس الى بدن أيا كان
177
و هذه الأقسام الثلاثة باطلة
177
27- و هذه الثلاثة باطلة، ففي الأول إيجاد لمثل ما كان لا اعادة عين ما كان
177
28- فلا يعود الانسان بعينه
178
29- و ليس الانسان قائما ببدنه
178
30- و أما الثاني فلا يمكن أن يرد البدن الفاسد
178
31- يستقبح جمع أجزاء الميت وحدها
179
32- و لا يمكن جمع جميع الأجزاء التي كانت في طول عمره
179
33- و أما الثالث فهو محال، فالأنفس هي متناهية
180
34- فليس هناك طرق مقبولة
180
35- و لا يسلم بالتناسخ
180
36- اعتراضنا أن نختار القسم الثالث و هو لا يخالف الشرع
181
37- و فيه عود محقق
181
38- النفوس ليست غير متناهية
181
39- أما التناسخ فلا مشاحة في الأسماء
182
40- و اللّه قادر على تدبير الأمر
182
43- و هذا محال من جميع الوجوه
184
44- اعتراضنا: هذا لا بد منه و لو في زمان طويل
184
45- و هذا يحصل بقدرة اللّه إما من غير واسطة
184
46- أو بواسطات غريبة
185
47- من استنكر قوة المغناطيس ثم شاهدها تعجب منها فهكذا يتعجبون
185
48- ان الانسان لو خلق عاقلا لأنكر خلق الانسان من النطفة
185
49- فيجب عدم انكار ما لم يشاهد
186
50- قد يقال: ان الفعل الالهي لا يتغير و هو دوري
186
51- و يصدر عن الارادة و هي غير متعينة
187
52- و ستكون الآخرة و القيامة
187
53- و لا يمكن انقسام الحالات الى ثلاثة
187
54- و هذا لا يناقض القول بأن «اللّه قادر على كل شيء»
188
55- و لا يناقضه أنه «لا يشاء و لا يفعل»
188
56- جوابنا: يمكن انقسام الحالات الى ثلاثة
188
57- المسألة تنبني على المسألتين الأولى و السابعة عشرة
189
كشافات
191
41- مسلكهم الثاني: كما أن قلب الحديد ثوبا يقتضي تعدد الاستحالات
183
42- هذا ما يقتضيه أيضا تجدد بدن الانسان لترد النفس اليه
183
كشاف الآيات
192
كشاف الأحاديث
192
كشاف الأعلام و الفرق
193
كشاف المصطلحات
194
ثبت المراجع
197
فهرست المحتويات
201
اسم الکتاب :
الأضحوية في المعاد
المؤلف :
ابن سينا
الجزء :
1
صفحة :
206
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir