مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
القرآن الکریم
ترجمة القرآن
العلوم القرآنية
التفسیر
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
تفسير ستّ سور
المؤلف :
الشريف الكاشاني، حبيب الله
الجزء :
1
صفحة :
486
ترجمه نوع 1
اعراب گذاری
ترجمة المفسّر
5
الأنوار السانحة في تفسير سورة الفاتحة
7
المقدّمة
11
الفصل الأوّل : في ما يتعلّق بالبسملة
15
الجنّة الأولى : في فضائلها وبعض ما يتعلّق بكتابتها
15
الجنّة الثانية : في إعرابها
17
الجنّة الثالثة : في بيان اشتقاق الاسم
18
الجنّة الرابعة : في الفرق بين الاسم والمسمّى والتسمية
19
الجنّة الخامسة : في بيان بعض ما يتعلّق بالاسم الأعظم «الله»
33
المخزن الأوّل : في بعض ما يخصّ «الله» به دون سائر الأسماء
33
المخزن الثاني : في بيان اشتقاق الجلالة وذكر الخلاف وما
37
المخزن الثالث : في بيان مفهوم الجلالة ، وفي أنّه علم أم
39
الجنّة السادسة : في ما يتعلّق بالرحمن الرحيم
40
المرصد الأوّل : في بعض خواصّهما
40
المرصد الثاني : في كشف الحجاب عن معانيهما
42
الفصل الثاني : في بعض ما يتعلّق بقوله تعالى
(
الْحَمْدُ لِلَّهِ
)
47
المقام الأوّل : في إعرابه وما يتعلّق به
47
المقام الثاني : في فضيلة الحمد لله والشكر له ، وكيفيّة
52
المقام الثالث : في التفرقة بين الحمد والشكر والمدح على
55
الفصل الثالث : في تفسير قوله تعالى
(
رَبِّ الْعالَمِينَ
)
59
المرصد الأوّل : في إعرابه
59
المرصد الثاني : في معنى «الربّ» وما يتعلّق به
61
المرصد الثالث : في ذكر بعض كيفيّات تربيته تعالى لبعض
62
المرصد الرابع : في بيان
(
الْعالَمِينَ
)
66
المقام الأوّل : في معناه وما يتعلّق به
66
المقام الثاني : في ذكر بعض العوالم وما يتعلّق بذلك إجمالا
69
خاتمة : في بعض ما يتعلّق بـ
(
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
)
73
الفصل الرابع : في بعض ما يتعلّق بتفسير عزّ وجلّ
(
مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ
)
75
المقالة الاولى : في ما يتعلّق بإعرابه
75
المقالة الثانية : في معنى «المالك» و «الملك»
76
المقالة الثالثة : في أنّ الأحسن في القراءة هو مالك أو ملك ، و
77
المقالة الرابعة : في تفسير قوله
(
يَوْمِ الدِّينِ
)
80
الفصل الخامس : في تفسير قوله تعالى
(
إِيَّاكَ نَعْبُدُ
)
83
الفصل السادس : في تفسير قوله تعالى
(
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
)
87
المقالة الاولى : في إعرابه
87
المقالة الثانية : في معنى الاستعانة ، ومجمل من التوكّل والتفويض
87
المقالة الثالثة : في مجمل من الجبر والتفويض والأمر بين الأمرين
89
الفصل السابع : في تفسير قوله تعالى
(
اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ
)
91
المقالة الاولى : في إعرابه وما يتعلّق بذلك
91
المقالة الثانية : في معنى الهداية وما يتعلّق بذلك
91
المقالة الثالثة : في معنى
(
الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ
)
93
الفصل الثامن : في تفسير قوله تعالى
(
صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ
)
95
المقالة الاولى : في ما يتعلّق بإعرابه
95
المقالة الثانية : في معنى الفقرة
97
تفسير سورة الفتح
99
المقدّمة
101
(
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
)
102
(
إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً
)
102
(
لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ
)
105
(
وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ
)
122
(
وَيَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً
)
124
(
وَيَنْصُرَكَ اللهُ نَصْراً عَزِيزاً
)
134
(
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ
)
139
(
لِيَزْدادُوا إِيماناً مَعَ إِيمانِهِمْ
)
149
(
وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً
)
155
(
لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي
)
157
(
إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً
)
162
(
لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ
)
164
(
إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما يُبايِعُونَ اللهَ
)
166
(
يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ
)
167
(
فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفى بِما عاهَدَ
)
168
(
سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَأَهْلُونا
)
169
(
بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى
)
173
(
وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِاللهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ سَعِيراً
)
176
(
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ
)
178
(
سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلى مَغانِمَ لِتَأْخُذُوها ذَرُونا
)
182
(
قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ
)
184
(
لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى
)
186
(
وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
)
186
(
لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ
)
186
(
وَعَدَكُمُ اللهُ مَغانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَها فَعَجَّلَ لَكُمْ هذِهِ وَكَفَّ
)
187
(
وَأُخْرى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْها قَدْ أَحاطَ اللهُ بِها وَكانَ اللهُ عَلى
)
188
(
وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ
)
189
(
هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَالْهَدْيَ
)
190
(
إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ
)
192
(
لَقَدْ صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ
)
193
(
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
)
195
(
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ
)
196
(
وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ
)
197
اللمعة في تفسير سورة الجمعة
205
المقدّمة
207
(
يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
)
207
(
هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ
)
217
وجوه في الفرق بين الرسول والنبيّ :
222
(
يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
)
224
(
وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ
)
233
(
ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
)
238
(
مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ
)
241
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ هادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِياءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ
)
245
(
قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ
)
258
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ
)
262
(
فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ
)
274
(
وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها وَتَرَكُوكَ قائِماً
)
277
تفسير سورة الملك
287
المقدّمة
289
(
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
)
292
(
تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ
)
297
(
وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
)
304
(
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً
)
321
(
الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ
)
335
(
وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابِيحَ وَجَعَلْناها رُجُوماً
)
346
(
وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
)
350
(
إِذا أُلْقُوا فِيها سَمِعُوا لَها شَهِيقاً وَهِيَ تَفُورُ * تَكادُ تَمَيَّزُ
)
352
(
إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
)
425
تفسير سورة التوحيد
427
المقدّمة
429
الآية الأولى : البسملة
429
الآية الثانية :
(
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ
)
430
[المقصد] الأوّل : في الاولى [وهي كلمة «قل»]
430
المقصد الثاني : في الثانية : [وهي كلمة «هو»]
433
المقصد الثالث : في الثالثة
439
المقصد الرابع : في الرابعة
445
تذنيب :
448
الآية الثالثة :
(
اللهُ الصَّمَدُ
)
452
[ما هو تفسير الصمد؟]
452
الآية الرابعة :
(
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ
)
457
الآية الخامسة :
(
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
)
465
خاتمة :
469
الأوّل :
469
الأمر الثاني :
473
فهرس موضوعات الكتاب
479
(
كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُها أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ * قالُوا
)
353
(
وَقالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ ما كُنَّا فِي أَصْحابِ السَّعِيرِ
)
359
(
فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ
)
362
(
إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ
)
364
(
وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ
)
369
(
أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ
)
370
(
هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا
)
371
(
وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ
)
378
(
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ ما يُمْسِكُهُنَّ
)
379
(
أَمَّنْ هذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ إِنِ
)
382
(
أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ أَهْدى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا
)
385
(
قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصارَ
)
387
(
قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ * وَيَقُولُونَ
)
389
(
فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هذَا الَّذِي
)
391
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنا فَمَنْ يُجِيرُ
)
393
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ
)
397
درّة الدرر في تفسير سورة الكوثر
401
المقدّمة
403
(
إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ
)
406
(
فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ
)
423
اسم الکتاب :
تفسير ستّ سور
المؤلف :
الشريف الكاشاني، حبيب الله
الجزء :
1
صفحة :
486
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir