ألوف و ألوف، كلّ يقبض على سيف محلىّ، تخفق عليه رايات سود. تلك هي حرب ينتشر فيها الموت الأحمر و الطاعون الأكبر [1] !.
و فيما أوردنا بشأن هؤلاء الثلاثة الثائرين من إيران، كفاية ألقت ضوءا على هويّاتهم و تحركاتهم، و صار أكثر أمرهم واضحا كالشمس في رابعة النهار..
و الحمد للّه وحده..
[1] كتاب البلدان ص 322 و إلزام الناصب ص 188 و بشارة الإسلام ص 189 و البحار ج 52 ص 266.