responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يوم الخلاص في ظل القائم المهدي عليه السلام المؤلف : كامل سليمان    الجزء : 1  صفحة : 529

20-الثائرون..

.. و الرايات‌

أ-الأصهب..

... و الأبقع‌

(جاء عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و أهل بيته عليهم السّلام-مجموعا-في هذا الموضوع: )

-إذا هلك علج بالشام.. فإذا قام العلج الأصهب و عسر عليه القلب، لم يلبث حتى يقتل. فهناك الملك إلى التّرك.. و يحلّ بالشام الغلاء، و تكثر الوقائع، و تقوم الحرب على قدم و ساق‌ [1] !. (و القلب في هذه الرواية هو: دمشق التي يهلك فيها العلج المذكور حين يعجز اليهود عن الاستيلاء عليها و يقتل قائدهم فيها أو أثناء معركتها. ثم يكون الملك الظاهريّ للأجانب الذين ترزح الدول العربية و الإسلامية تحت نير سيطرتهم، و تقع فريسة ظلمهم و تحكّمهم!. ثم جاء عن أمير المؤمنين عليه السّلام: )

-فإن كان كذلك، أقبلت عليهم فتن لا قبل لهم بها!. ألا و إنّ أوّلها الهجريّ، و العطرفيّ، و الرّقطيّ، و آخرها السفياني و الشامي. [2] (و الظاهر من هذا


[1] إلزام الناصب ص 204.

[2] إلزام الناصب ص 195 و المهدي ص 194 و بشارة الإسلام ص 78 بلفظ مختلف.

اسم الکتاب : يوم الخلاص في ظل القائم المهدي عليه السلام المؤلف : كامل سليمان    الجزء : 1  صفحة : 529
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست