responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يوم الخلاص في ظل القائم المهدي عليه السلام المؤلف : كامل سليمان    الجزء : 1  صفحة : 526

قعد، و كمثل: النعمانيّ بدل: اليمانيّ.. و نحن بانتظار ما يلي فقد الصينيّ مما وعد به الإمام المنتظر سهّل اللّه مخرجه الميمون.. )

إنجيل متّى: (مخاطبا اليهود: )

- (23: 38) : هوذا بيتكم يترك لكم خرابا!. (يعني بذلك هيكل النبيّ سليمان عليه السّلام و بيت المقدس، و قد كان ذلك على يد بختنصّر. )

- (24: 32-33) : فمن شجرة التين (أي الأمة اليهودية) تعلّموا المثل:

متى صار غصنها رخصا و أخرجت أغصانها تعلمون أن الصيف قريب. هكذا أنتم أيضا، متى رأيتم ذلك كلّه فاعلموا أنه على الأبواب.. (و هذا إعلان فصيح بأن الدولة اليهودية لن يكون لها رسوخ على وجه الأرض، و أنها-بحالتها الحاضرة-دليل على قرب الفرج، و قد صارت أغصانها رخصة أو كادت، و ها هي ذي تخرجها مرة من هذه الحدود، و مرة من تلك.. و فرصة مجي‌ء الصيف قربت، و سيصار إلى تذرية رمادها إن شاء اللّه تعالى) .

زكريا: (14: 1-2) :

هوذا يوم للربّ يأتي. فيقسم سلبك في وسطك. و أجمع كلّ الأمم على أورشليم القدس للمحاربة، فتؤخذ المدينة، و تنهب البيوت، و تفضح النساء، و يخرج نصف المدينة إلى السّبي، و بقيّة السّبي لا تقطع من المدينة. (و هذا مصداق لما سبق و قلناه بشأن غزو القدس السابق و غزوها الثاني القريب لتخليص بيت المقدس في يوم الربّ المشار إليه) .

- (14: 12) : و هذه الضربة التي يضرب بها الربّ كلّ الشعوب الذين تجنّدوا على أورشليم، لحمهم يذوب و هم واقفون على أقدامهم، و عيونهم تذوب في أوقاتها، و لسانهم يذوب في فمهم. (و مثل هذا الذوبان إمّا أن يكون معنويّا و إمّا أن يكون بحرب ذرّية تحدّث عنها السّيد المسيح عليه السّلام منذ ألفي سنة و تحدّث عنها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بعده بحوالي ستة قرون.. ثم أكمل الإصحاح: ) .

-أجمع كلّ الأمم و أنزلهم إلى وادي يهوشافاط، و أحاكمهم هناك على شعبي

اسم الکتاب : يوم الخلاص في ظل القائم المهدي عليه السلام المؤلف : كامل سليمان    الجزء : 1  صفحة : 526
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست