responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يوم الخلاص في ظل القائم المهدي عليه السلام المؤلف : كامل سليمان    الجزء : 1  صفحة : 295

(في رسالته الأولى 3: 2) : -إنه إذا ظهر، سنكون مثله، لأننا سنراه كما هو..

إنجيل متّى:

(24: 44) : -كونوا أنتم أيضا مستعدّين. لأنه، في ساعة لا تظنون، يأتي ابن الإنسان!.

(25: 6) : -ففي نصف الليل صار صراخ: هو ذا العريس مقبل!. (و قد رأيت سابقا أنه ينزل بعيد الفجر) .

(24: 29-31) : -و للوقت بعد ضيق تلك الأيام، تظلم الشمس، و القمر لا يعطي ضوءه، و النجوم تسقط من السماء، و قوّات السماء تتزعزع، و حينئذ تظهر علامة ابن الإنسان في السماء. و حينئذ تنوح جميع قبائل الأرض، و يبصرون ابن الإنسان آتيا على سحاب السماء بقوّة و مجد كثير. فيرسل ملائكته ببوق عظيم الصوت، فيجمعون مختاريه من الأربع الرياح، من أقصاء السماء إلى أقصائها!!!.

(و أنت ترى أن هذا النّص لم يختلف بشي‌ء عمّا جاء في أخبارنا من كسوف الشمس و خسوف القمر و الحروب و الدمار، و نداء جبرائيل عليه السّلام، و جمع أنصار القائم عليه السّلام يختطفون في الهواء.. فتأمّل!) .

(24: 36) : -و أما ذلك اليوم، و تلك الساعة، فلا يعلم بهما أحد، و لا ملائكة السماء!. (و هذا مصداق لما جاء عندنا، لأن أمر المسيح عليه السّلام مرتبط بالظهور المبارك، فهما بميعاد، و هما كالساعة، لا تكون إلاّ بغتة!. )

(25: 31-32) : -متى جاء ابن الإنسان في مجده، و جميع القدّيسين معه، فحينئذ يجلس على كرسيّ مجده. و يجتمع أمامه جميع الشعوب، فيميّز بعضهم من بعض كما يميّز الراعي الخراف عن الجداء!.

(ألم يقل نبيّنا صلوات اللّه عليه أن المسيح ينزل حكما مقسطا يرفع الشّحناء و التباغض و يفيض المال؟!. ) غ

اسم الکتاب : يوم الخلاص في ظل القائم المهدي عليه السلام المؤلف : كامل سليمان    الجزء : 1  صفحة : 295
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست