responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 152

95 [1] 9- رُوِيَ: أَنَّهُ (عليه السلام) كَانَ يَأْكُلُ الدَّجَاجَ.

96 [2] وَ رُوِيَ: أَنَّهَا خَنَازِيرُ الطَّيْرِ.

97 [3] 10- قَالَ (عليه السلام): لَا بَأْسَ بِرُكُوبِ الْبُخْتِ [4] وَ شُرْبِ أَلْبَانِهَا وَ أَكْلِ لُحُومِهَا وَ أَكْلِ الْحَمَامِ الْمُسَرْوَلِ [5].

98 [6] 11- رُوِيَ: خَيْرُ [7] اللُّحْمَانِ (لَحْمُ فَرْخٍ قَدْ نَهَضَ أَوْ كَادَ يَنْهَضُ) [8].

99 [9] 12- رُوِيَ: إِبَاحَةُ الْحَيَوَانَاتِ الْمُحَرَّمَةِ عِنْدَ الضَّرُورَةِ الشَّدِيدَةِ [10].

السادس: في الحيوانات

و تقدّم أيضا أكثر أحكامها، و نذكر هنا اثني عشر

100 [11] 1- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): شَكَا نَبِيٌّ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ إِلَى اللَّهِ قِلَّةَ النَّسْلِ، فَقَالَ: كُلِ اللَّحْمَ بِالْبَيْضِ.

101 [12] وَ قَالَ (عليه السلام): مَنْ عُدِمَ الْوَلَدَ فَلْيَأْكُلِ الْبَيْضَ وَ لْيُكْثِرْ مِنْهُ.

102 [13] وَ رُوِيَ: الْبَيْضُ بِالْبَصَلِ.

103 [14] وَ ذُكِرَ عِنْدَهُ الْبَيْضُ، فَقَالَ: أَمَا إِنَّهُ خَفِيفٌ يَذْهَبُ بِقَرَمِ [15] اللَّحْمِ، وَ لَيْسَتْ لَهُ غَائِلَةُ اللَّحْمِ.


[1] الوسائل 17: 31/ 5.

[2] الوسائل 17: 30/ 2.

[3] الوسائل 16: 371/ 1.

[4] البخت: نوع من الإبل و الجمع بخاتيّ (المجمع: بخت).

[5] أثبتناه من ج 1 و الوسائل، و في الأصل و رض و ج 2: المسرولة، و طائر مسرول: ألبس ريشه ساقيه (اللسان: سرل).

[6] الوسائل 17: 30/ 2.

[7] ليس في رض.

[8] ليس في رض.

[9] الوسائل 17: 34/ 4.

[10] سقط من نسخة رض من الحديث 99 إلى آخر الحديث 117.

[11] الوسائل 17: 57/ 3.

[12] الوسائل 17: 58/ 9.

[13] الوسائل 17: 58/ 6.

[14] الوسائل 17: 57/ 1 و 2.

[15] القرم بالتحريك: شدّة شهوة اللحم حتّى لا يصبر عنه (المجمع: قرم).

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 8  صفحة : 152
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست