responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 92

4- شفير البئر

لما مرّ.

5- أبواب الدّور

لما مرّ.

6- أفنية المساجد

لما مرّ.

7- منازل النّزّال

لما مرّ.

8- على القبر.

132 [1] قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): مَنْ تَخَلَّى عَلَى قَبْرٍ، أَوْ بَالَ قَائِماً، أَوْ بَالَ فِي مَاءٍ قَائِماً، أَوْ مَشَى فِي حِذَاءٍ وَاحِدٍ، أَوْ شَرِبَ قَائِماً، أَوْ خَلَا فِي بَيْتٍ وَحْدَهُ، وَ بَاتَ عَلَى غَمَرٍ، فَأَصَابَهُ شَيْءٌ مِنَ الشَّيْطَانِ لَمْ يَدَعْهُ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ، وَ أَسْرَعُ مَا يَكُونُ الشَّيْطَانُ إِلَى الْإِنْسَانِ وَ هُوَ عَلَى بَعْضِ هَذِهِ الْحَالاتِ.

9- بين القبور.

133 [2] قَالَ أَبُو الْحَسَنِ (عليه السلام): ثَلَاثَةٌ يُتَخَوَّفُ مِنْهَا الْجُنُونُ: التَّغَوُّطُ بَيْنَ الْقُبُورِ، وَ الْمَشْيُ فِي خُفٍّ وَاحِدٍ، وَ الرَّجُلُ يَنَامُ وَحْدَهُ.

10- الأرض الصّلبة للبول.

134 [3] قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (صلّى اللّه عليه و آله) أَشَدَّ النَّاسِ تَوَقِّياً عَنِ الْبَوْلِ [4]، كَانَ إِذَا أَرَادَ الْبَوْلَ يَعْمِدُ إِلَى مَكَانٍ مُرْتَفِعٍ مِنَ الْأَرْضِ أَوْ إِلَى مَكَانٍ مِنَ الْأَمْكِنَةِ يَكُونُ فِيهِ التُّرَابُ الْكَثِيرُ كَرَاهِيَةَ أَنْ يُنْضَحَ عَلَيْهِ الْبَوْلُ.

11- الماء الجاري لغير ضرورة.

135 [5] قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): نَهَى أَنْ يَبُولَ الرَّجُلُ فِي الْمَاءِ الْجَارِي إِلَّا مِنْ ضَرُورَةٍ، وَ قَالَ: إِنَّ لِلْمَاءِ أَهْلًا.

12- الماء الرّاكد.

136 [6] عَنِ الصَّادِقِ (عليه السلام) عَنْ آبَائِهِ (عليهم السلام) قَالَ: نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ


[1] الوسائل 1: 231/ 1

[2] الوسائل 1: 232/ 2

[3] الوسائل 1: 238/ 2

[4] الوسائل: توقّيا للبول

[5] الوسائل 1: 240/ 3

[6] الوسائل 1: 240/ 5

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 92
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست