الْجِلْدَ، وَ الْأُخْرَى فِي الْأَيْسَرِ مِنْ عِنْدِ التَّرْقُوَةِ إِلَى مَا بَلَغَتْ مِنْ فَوْقِ الْقَمِيصِ.
80 [1] وَ رُوِيَ: تُوضَعُ مِنْ أَصْلِ الْيَدَيْنِ إِلَى أَصْلِ التَّرْقُوَةِ.
81 [2] وَ رُوِيَ: أَنَّهَا تُوضَعُ فَوْقَ الْقَمِيصِ، وَ دُونَ الْخَاصِرَةِ مِنَ الْجَانِبِ الْأَيْمَنِ.
82 [3] وَ رُوِيَ: أَنَّهَا قَدْرُ ذِرَاعٍ تُوضَعُ مِنْ عِنْدِ تَرْقُوَتِهِ إِلَى يَدِهِ تُلَفُّ مَعَ ثِيَابِهِ.
83 [4] وَ رُوِيَ: قَدْرُ ذِرَاعٍ تُجْعَلُ لَهُ وَاحِدَةٌ بَيْنَ رُكْبَتَيْهِ نِصْفٌ فِيمَا يَلِي السَّاقَ، وَ نِصْفٌ فِيمَا يَلِي الْفَخِذَ، وَ تُجْعَلُ الْأُخْرَى تَحْتَ إِبْطِهِ الْأَيْمَنِ.
أَقُولُ: وَجْهُ الْجَمْعِ، التَّخْيِيرُ.
[12- إذا لم يمكن وضع الجريدة كما روي، أدخلها حيثما أمكن]
84 [5] 12- وَ رُوِيَ: أَنَّهُ إِذَا لَمْ يُمْكِنْ وَضْعُ الْجَرِيدَةِ كَمَا رُوِيَ، أَدْخَلَهَا حَيْثُمَا أَمْكَنَ، فَإِنْ وُضِعَتْ فِي الْقَبْرِ فَقَدْ أَجْزَأَهُ.
85 [6] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ (عليه السلام) مَرَّ عَلَى قَبْرٍ يُعَذَّبُ صَاحِبُهُ فَدَعَا بِجَرِيدَةٍ فَشَقَّهَا نِصْفَيْنِ، فَجَعَلَ وَاحِدَةً عِنْدَ رَأْسِهِ، وَ الْأُخْرَى عِنْدَ رِجْلَيْهِ، وَ قَالَ: إِنَّهُ يُخَفَّفُ عَنْهُ الْعَذَابُ مَا كَانَتَا خَضْرَاوَيْنِ.
86 [7] وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الْجَرِيدَةِ تُوضَعُ فِي الْقَبْرِ؟ فَقَالَ: لَا بَأْسَ.
87 [8] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ كَانَ يُجْعَلُ الْجَرِيدُ الرَّطْبُ عَلَى الْقُبُورِ حِينَ يُدْفَنُ الْإِنْسَانُ فِي أَوَّلِ الزَّمَانِ.
السّابع: في كيفيّة التّكفين
88 [9] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ يُبْسَطُ الْحِبَرَةُ بَسْطاً، ثُمَّ يُبْسَطُ عَلَيْهَا إِزَارٌ، ثُمَّ يُبْسَطُ الْقَمِيصُ،
[1] الوسائل 2: 739/ 1
[2] الوسائل 2: 740/ 3
[3] الوسائل 2: 740/ 4
[4] الوسائل 2: 740/ 5
[5] الوسائل 2: 741/ 1 و 2
[6] الوسائل 2: 741/ 4
[7] الوسائل 2: 741/ 5
[8] الوسائل 2: 741/ 6
[9] الوسائل 2: 744/ 3