responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 167

[8- البنفسج]

269 [1] 8- قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): اسْتَعِطُوا بِالْبَنَفْسَجِ.

270 [2] وَ قَالَ (عليه السلام): اكْسِرُوا حَرَّ الْحُمَّى بِالْبَنَفْسَجِ.

[9- الادهان بالخيريّ]

271 [3] 9- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): الْخِيرِيُّ [4] لَطِيفٌ.

272 [5] وَ رُوِيَ: أَنَّ أَبَا الْحَسَنِ (عليه السلام) كَانَ يَدَّهِنُ بِالْخِيرِيِّ وَ أَمَرَ بِالادِّهَانِ بِهِ.

[10- نعم الدّهن الْبَان]

273 [6] 10- قَالَ (عليه السلام): نِعْمَ الدُّهْنُ [7] الْبَانُ.

274 [8] وَ قَالَ عَلِيٌّ [9] (عليه السلام): نِعْمَ الدُّهْنُ دُهْنُ الْبَانِ، هُوَ حِرْزٌ، وَ هُوَ ذِكْرٌ، وَ أَمَانٌ مِنْ كُلِّ بَلَاءٍ، فَادَّهِنُوا [بِهِ] [10] فَإِنَّ الْأَنْبِيَاءَ كَانُوا يَسْتَعْمِلُونَهُ.

[11- دهن الزّنبق]

275 [11] 11- قَالَ (عليه السلام): لَيْسَ شَيْءٌ خَيْراً لِلْجَسَدِ مِنْ دُهْنِ الزَّنْبَقِ يَعْنِي الرَّازِقِيَّ.

276 [12] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): الرَّازِقِيُّ أَفْضَلُ مَا دَهَنْتُمْ بِهِ الْجَسَدَ.

[12- دهن السّمسم]

277 [13] 12- وَ رُوِيَ: أَنَّ النَّبِيَّ (صلّى اللّه عليه و آله) كَانَ يُحِبُّ أَنْ يَسْتَعِطَ [14] بِدُهْنِ السِّمْسِمِ.

278 [15] وَ قَالَ (عليه السلام): كُلِ الزَّيْتَ، وَ ادَّهِنْ بِالزَّيْتِ، فَإِنَّهُ مَنْ أَكَلَ الزَّيْتَ


[1] الوسائل 1: 456/ 2

[2] الوسائل 1: 456/ 2

[3] الوسائل 1: 457/ 1

[4] الخيريّ: معرّب قيل: هو الخطمي (المجمع: خير)

[5] الوسائل 1: 457/ 2

[6] الوسائل 1: 457/ 2

[7] ج: نعم الدّهن دهن البان، و الحديث ساقط من نسخة رض

[8] الوسائل 1: 458/ 6

[9] ليس في رض

[10] أثبتناه من ج و رض و الوسائل

[11] الوسائل 1: 458/ 1

[12] الوسائل 1: 259/ 4

[13] الوسائل 1: 460/ 2

[14] ج: يسعط

[15] مكارم الأخلاق: ص 48

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 167
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست