responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 143

ح- خضاب اليد بالحنّاء.

85 [1] وَ رُوِيَ: أَنَّ رَجُلًا رَأَى أَبَا الْحَسَنِ (عليه السلام) وَ قَدْ أَخَذَ الْحِنَّاءَ مِنْ يَدَيْهِ.

86 [2] وَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام) أَنَّهُ أَخَذَ الْحِنَّاءَ وَ جَعَلَهُ عَلَى أَظَافِيرِهِ ثُمَّ قَالَ: إِنَّ الْأَظَافِيرَ إِذَا أَصَابَتْهَا النُّورَةُ غَيَّرَتْهَا حَتَّى تُشْبِهَ أَظَافِيرَ الْمَوْتَى، فَغَيِّرْهَا بِالْحِنَّاءِ.

87 [3] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ رُؤِيَ [4] أَثَرُ الْحِنَّاءِ فِي يَدِ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام).

88 [5] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): لَا بَأْسَ بِالْخِضَابِ كُلِّهِ.

وَ رُوِيَ لَهُ مُعَارِضٌ لَا دَلَالَةَ لَهُ عَلَى أَكْثَرَ مِنْ مَرْجُوحِيَّةِ الْمُدَاوَمَةِ لِلرَّجُلِ وَ رُجْحَانَها لِلْمَرْأَةِ مَعَ احْتِمَالِ التَّقِيَّةِ.

ط- بول المطلي قائما و جلوسه.

89 [6] سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الرَّجُلِ يَطَّلِي فَيَبُولُ وَ هُوَ قَائِمٌ، قَالَ: لَا بَأْسَ بِهِ.

90 [7] وَ رُوِيَ: [أَنَّ] [8] مَنْ جَلَسَ وَ هُوَ مُتَنَوِّرٌ [9]، خِيفَ عَلَيْهِ الْفَتْقُ.

ي- الإزار فوق النّورة.

91 [10] وَ رُوِيَ: أَنَّ أَبَا الْحَسَنِ (عليه السلام) فَعَلَ ذَلِكَ.

92 [11] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ تُجْزِي عَنِ الْإِزَارِ.

يا- النّورة يوم الأربعاء و دخول الحمّام فيه.

93 [12] قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أَنْ يَتَوَقَّى النُّورَةَ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ، فَإِنَّهُ يَوْمُ


[1] الوسائل 1: 394/ 1

[2] الوسائل 1: 394/ 2

[3] الوسائل 1: 395/ 6

[4] الأصل و ش و رض: رأى و ما أثبتناه هو الأنسب

[5] الوسائل 1: 396/ 7

[6] الوسائل 1: 396/ 1

[7] الوسائل 1: 396/ 2

[8] أثبتناه من باقي النّسخ

[9] الأصل و ش: يتنوّر و ما أثبتناه من باقي النّسخ و الوسائل

[10] الوسائل 1: 398/ 1

[11] الوسائل 1: 378/ 2

[12] الوسائل 1: 398/ 1

اسم الکتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 143
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست