وَ أَنَا الْمَرْبُوبُ وَ أَنَا الطَّالِبُ وَ أَنْتَ الْمَطْلُوبُ[1] وَ أَنْتَ الَّذِي بِذِكْرِكَ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ وَ أَنْتَ الَّذِي تَقْذِفُ بِالْحَقِّ وَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ يَا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ وَ يَا خَيْرَ الْفَاصِلِينَ وَ يَا أَحْكَمَ الْحَاكِمِينَ وَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
[دعاء الساعة السابعة المنسوب للإمام الكاظم ع]
وَ أَمَّا السَّاعَةُ السَّابِعَةُ فَمِنْ صَلَاةِ الظُّهْرِ إِلَى مُضِيِّ مِقْدَارِ أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الْعَصْرِ وَ هِيَ لِلْكَاظِمِ ع وَ هَذَا دُعَاؤُهَا- اللَّهُمَّ أَنْتَ الْمَرْجُوُّ إِذَا اشْتَدَّ الْأَمْرُ وَ أَنْتَ الْمَدْعُوُّ إِذَا مَسَّ الضُّرُّ وَ مُجِيبُ الْمَلْهُوفِ الْمُضْطَرِّ وَ الْمُنْجِي مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ مَنْ لَهُ الْخَلْقُ وَ الْأَمْرُ وَ الْعَالِمُ
[1] كذا في نسختين و في نسخة و أنت الطالب و أنا المطلوب( مصححه).