أبي بن كعب عن النبي ص قال و من قرأها في ليال عشر غفر الله له و من قرأها سائر الأيام كانت له نورا يوم القيامة و روى داود بن فرقد عن أبي عبد الله (ع) قال اقرأوا سورة الفجر في فرائضكم و نوافلكم فإنها سورة الحسين بن علي (ع) من قرأها كان مع الحسين بن علي (ع) يوم القيامة في درجته من الجنة.
تفسيرها
ختم الله سبحانه تلك السورة بأن إياب الخلق إليه و حسابهم عليه و افتتح هذه السورة بتأكيد ذلك المعنى حين أقسم أنه بالمرصاد فقال:
اسم الکتاب : مجمع البيان في تفسير القرآن - ط دار المعرفة المؤلف : الشيخ الطبرسي الجزء : 10 صفحة : 730