رأيته في «الدورق» ثم في «الحويزة» و كان يكثر التردد الى والدي (رحمة اللّه عليهما) و كانا يتفاوضان كثيرا في المسائل و الأحاديث المشكلة، و استفدت منه كثيرا، توفي عشر الأربعين (أي بين 1130 و 1140) رحمة اللّه عليه» [1].
4- الأمير اسماعيل بن الأمير محمد باقر الحسيني الخاتونآبادي.
قال فيها بعد اطرائه ما لفظه: «.. رأيته باصبهان، و كان والدي من تلامذة أبيه، و جدّى من تلامذة جدّه، استفدت منه كثيرا توفي سنة (1150- 1160)» [2].
5- الشيخ جمال الدين بن الشيخ اسكندر المتقدم ذكره.
قال فيها بعد الثناء عليه: «.. اجتمعت به في «الدورق» و كنا كثيرا نتفاوض في المغالطات و النكات التي يخوض فيها المبتدؤون، و استفدت منه رحمة اللّه عليه» [3]
6- الشيخ حسن بن حسين بن محيي الدين بن عبد اللطيف الجامعي.
قال فيها بعد اطرائه: «.. قدم علينا من الحويزة مرارا، و كنت ألازمه ليلا و نهارا، فكان يفاوضني في المسائل، و يلقمنى من فضله كل نائل ... توفي سنة الثلاثين من المائة الثانية عشر (1130) [4].
7- المولى رفيع الدين الجيلاني.
[1] الاجازة الكبيرة (ص 128) و له ترجمة في الكواكب المنتشرة (ص 28) و أعيان الشيعة (ج 3/ 302)
[2] الاجازة الكبيرة (ص 130) و له ترجمة في الكواكب المنتشرة (ص 30) و أعيان الشيعة (ج 3/ 402) و تتميم أمل الآمل (ص 69)
[3] الاجازة الكبيرة (ص 131) و له ترجمة في الكواكب (ص 52) و الاعيان (ج 4/ 206)
[4] الاجازة الكبيرة (ص 131) و له ترجمة في الكواكب المنتشرة (56) و أعيان الشيعة (ج 5/ 57) و تكملة أمل الآمل (ص 147) و ماضى النجف و حاضرها (ج 3/ 308)