من طوارق الآفات».

نسخة الأصل في (360) صفحة و نسخة بدون «كتاب الحج» موجودة [1] و نسخة الى آخر «كتاب الصوم» بخطّ الشيخ بهاء الدين محمد الجزائري المؤرّخة (1093) موجودة في مكتبة آية اللّه العظمى السيد الحكيم في النجف الاشرف، انتقلت اليها من مكتبة الشيخ السّماوي.

(المجلّد الثالث) في باقي أبواب الفقه

، و هو بلحاظ الحجم ضعف المجلّد الأوّل، و النسخ منه موجودة في مكتبات الشيخ (شوشتر)، و آية اللّه العظمى المرعشى النجفي (قم)، و المجلس (طهران) (فهرست مكتبة المجلس 16/ 413) و آية اللّه المروّج (قم).

و ختامه: «هذا ما أردنا تحريره من كتاب «كشف الأسرار» في شرح الاستبصار و قد وفّق اللّه سبحانه لإتمامه في ثلاث مجلدات، بعد الفراغ من كتابنا «غاية المرام» في ثمان مجلدات، و كان الفراغ من هذا الشرح عصر يوم الأربعاء ثامن عشر شهر رجب المرجب، سنة التاسعة و التسعين بعد الألف الهجرية، قال هذه الأحرف بلسانه، و حرّرها ببنانه مؤلف الكتابين نعمت اللّه الحسيني الجزائري عفا اللّه عن جرائمه في دار المؤمنين «تستر» في مدرستنا الواقعة بجوار المسجد الكبير حامدا للّه مصلّيا على رسوله و أهل بيته (صلوات اللّه عليه و عليهم أجمعين)» [2]

(النسخ التي استفدنا منها).

وفّقنا اللّه سبحانه و تعالى أثناء تحقيق و تعليق هذا الكتاب بنسخ نفيسة منه جعلناها مدركا لتحقيقنا و تصحيحنا و تهذيبنا له، و انّ بعضا منها غير ما ذكر سابقا كنسختنا و نسخة «محمد أمين» و نسخة المرحوم السيد «محمد علي» الامام الآتي ذكرها، و هي على ما يلي:

[1] نابغۀ فقه (ص 64) لم يبين اين هى؟

[2] نابغۀ فقه (ص 66)