responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كتاب العين المؤلف : الخليل بن أحمد الفراهيدي    الجزء : 1  صفحة : 221

هو الدهر، يقول: لو لا أنتم لأهلكني الدهر. و إذا طفئت الحرب من القوم يقال: إن شئتم أعدناها جَذَعة، أي أول ما يبتدأ بها. و فلان في هذا الأمر جَذَع، أي: أخذ فيه حديثا. و الجِذْع النخلة، و هو غصنها [1]

(باب العين و الجيم و الثاء معهما)

(ع ث ج، ث ع ج يستعملان فقط)

عثج

: العَثَج و الثعج و الأول أنسب: [2] جماعة من الناس في السفر. قال: [3] ثعج:

لا هم لو لا أن بكرا دونكا * * * يبرك الناس و يفجرونكا

ما زال منا عَثَج يأتونكا

يريدون بيتك، و العَثَوْجَج: البعير السريع الضخم، المجتمع الخلق، يقال: اعثوثج اعثيثاجا، لم يعرفه عرام.

(باب العين و الجيم و الراء معهما)

(ع ج ر، ع ر ج، ر ع ج، ج ع ر، ج ر ع، ر ج ع مستعملات)

عجر

: الأَعْجَر: الضخم الوسط من الناس، و قد عَجِرَ يَعْجَر عَجَرا. و العُجْرَة: موضع العَجَر منه.


[1] في ط و س: غصنه. و ما أثبتناه أصوب و في اللسان: والجذع واحد جذوع النخل. و قيل هو ساق النخلة و الجمع: أجذع و جذوع و قيل. لا يتبين لها جذع حتى يبين ساقها.

[2] هذه الكلمة من س و ما في ط فهو (اب).

[3] لم ينسب و نسبه المحكم إلى بعض العرب في الجاهلية و هم يلبون 1/ 186، و كذا اللسان 2/ 317.

اسم الکتاب : كتاب العين المؤلف : الخليل بن أحمد الفراهيدي    الجزء : 1  صفحة : 221
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست