responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فرائد فوائد الفكر في الإمام المهدي المنتظر (عج) المؤلف : الغريري، سامي    الجزء : 1  صفحة : 239

ق-13/10، و: 51/30، لقّب بذلك لأنّه حجّة اللّه تعالى على خلقه، و عباده.

و المهديّ أيضا وردت في البحار: 13/10، و هو من أكثر ألقابه شيوعا، و انظر تاج العروس:

1/409، لسان العرب: 3/787. فقد ورد ذلك على لسان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله كما ورد عن أبي سعيد الخدري قال: قال صلّى اللّه عليه و اله: اسم المهديّ اسمّي. و قال أمير المؤمنين عليه السّلام «اسم المهديّ: محمّد» كما جاء في كتاب البرهان في علامات مهدى آخر الزّمان للمتقي الهندي: ب 3 ح 8 و 9، و عقد الدّرر في أخبار المنتظر: ب 3 ص 40.

و انظر حلية الأولياء لأبي نعيم الأصبهاني: 3/177 و 184 تحت عنوان نعت المهديّ أو مناقب المهديّ و قد جمع فيه أربعين حديثا، مجمع الزّوائد: 9/166 و 316، ذخائر العقبى: 44 بلفظ «المهديّ عن عترتي من ولد فاطمة» و سنن ابن ماجه: 2/269، مسند أحمد: 1/84، مستدرك الصّحيحين للحاكم النّيسابوري: 4/557، 3/211، الإصابة في تمييز الصّحابة لابن حجر العسقلاني: 7/30، كنز العمّال: 7/186 و 263 بلفظ «المهديّ منّا أهل البيت» ، الصّواعق المحرقة: 96 و 140، الرّياض النّضرة: 2/209، تاريخ بغداد: 9/434 بلفظ «نحن ولد عبد المطلب سادات أهل الجنّة أنا، و حمزة، و عليّ، و جعفر، و الحسن، و الحسين، و المهديّ» و مسند أحمد: 5/277 بلفظ «... فإنّه خليفة اللّه المهديّ» .

أمّا الخلف الصّالح فقد لقّب به؛ لأنّه أعظم خلف لأسمى اسرة في الدّنيا. و سبق و أن تقدّمت إستخراجاته.

أمّا القائم فقد سمّي بذلك؛ لأنّه يقوم بالحقّ، و اضيف إليه «قائم آل محمّد عليه السّلام» كما جاء في البحار:

13/10، و: 51/28-30، أو لأنّه يقوم بعد موت ذكره و ارتداد أكثر القائلين بإمامته كما ورد عن الإمام محمّد الجواد عليه السّلام عند ما سئل و لم سمّي بالقائم؟كما جاء في البحار أيضا، و علل الشّرايع، و كمال الدّين للشيخ الصّدوق: 2/424، و تأريخ أهل البيت عليهم السّلام: 133، ينابيع المودّة: 3/171، غاية المرام:

726 ح 3 و 5 و 6 و 10 و 11 و 12، الإرشاد: 2/382.

و أمّا المنتظر فقد سمّي بذلك؛ لأنّ المؤمنين ينتظرونه بفارغ الصّبر كما جاء في البحار أيضا، و ينابيع المودّة: 3/171.

أمّا صاحب الزّمان، أو الأمر فلأنّه الإمام الحقّ الّذي فرض اللّه طاعته على العباد. انظر كفاية-

اسم الکتاب : فرائد فوائد الفكر في الإمام المهدي المنتظر (عج) المؤلف : الغريري، سامي    الجزء : 1  صفحة : 239
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست