responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي المؤلف : داود سلوم    الجزء : 1  صفحة : 83

2-و قد رأينا بها حورا منعمة # بيضا تكامل فيها الدلّ و الشنب‌

[-25-]

1-ذو الكبرياء الذي يرى البعد و الـ # حدّة من حيث ثابه القرب‌

[-26-]

1-و ما استنزلت في غيرنا قدر جارنا # و لا تفيّت الا بنا حين تنصب‌

[-27-]

1-ليالينا اذ لا تزال تروعنا # معرّضة منهن بكر و ثيّب‌

[-28-]

1-اصبحت فرعا قدادّيا بك اتضعت # زيد مراكبها في المجد اذ ركبوا

(25) الزينة: «فالكبر و الكبرياء واحد. يعني: أنه مدل بنفسه فيرى البعيد قريبا، و الكبير صغيرا و الصعب يسيرا» .

(26) امالي القالي: «يقول: اذا جاءنا أحد لم نكلفهم ان يطبخ من عنده بل يكون ما يطبخه من عندنا بما نعطيه من اللحم حين ينصب قدره» .

اللسان: «اثّفت القدر: اي جعلت لها اثافي» .

(27) التهذيب: «المعرّضة من النساء، البكر قبل أن تحجب و ذلك انها تعرض على أهل الحي عرضة ليرغّبوا فيها من رغب ثم يحجبونها» . و مثله في اللسان.

(28) التهذيب: «اتضع فلان بعيرا: اذا كان قائما فطامن من عنقه ليركبه... (ب) فجعل اتضع متعديا و قد يكون لازما» .

اسم الکتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي المؤلف : داود سلوم    الجزء : 1  صفحة : 83
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست