و إما أن العارض بواسطة أمر أخص كالنوع، لا يكون عارضا غريبا للأعم كالجنس.
بما ذكرناه تندفع الشبهة الناشئة من أعميَّة موضوعات مسائل علم الأصول عن موضوع العلم.
*****