هذا العنوان مترجم عن بيت شعر في اللغة الفارسية يقرأ في القوافل السائرة إلى كربلاء، و هو مشتق من كلام للامام الحسين (عليه السلام) قاله عند الخروج من مكّة متوجها نحو مذبح الشهادة في الكوفة و كربلاء، و هو: «ألا ... من كان باذلا فينا مهجته، موطّنا على لقاء اللّه نفسه فليرحل معنا فاني راحل مصبحا ان شاء اللّه» [3] و هذه دعوة لخطّ الايثار و الشهادة كامنة في قلوب و نفوس السائرين على خطى الحسين و عاشوراء.
- منادي الزيارة، حب الشهادة، الزيارة
(4)
كلّ يوم عاشوراء:
«كلّ يوم عاشوراء و كلّ أرض كربلاء» هذا الشعار يعكس ديمومة حالة