responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تعريب موسوعة عاشوراء المؤلف : خليل زامل العصامي    الجزء : 1  صفحة : 232

اجمالية إلى ما ورد في زيارات «مفاتيح الجنان»:

الإمام، الشهيد، الرشيد، المظلوم، المقتول، المخذول، المهتضم، المجاهد، العابد، قتيل العبرات، اسير الكربات، صريع العبرة الساكبة، قتيل الكفرة، طريح الفجرة، قتيل اللّه، ثار اللّه، حجّة اللّه، باب اللّه، خالصة اللّه، ولي اللّه، صفي اللّه، حبيب اللّه، سفير اللّه، أمين اللّه، عبد اللّه، وتر اللّه، الدليل على اللّه، الداعي إلى اللّه، عبية علم اللّه، موضع سر اللّه، النور، الثائر، الطيب، الصدّيق، الطهر، الطاهر، المطهّر، عمود الدين، دليل العالم، شريك القرآن، الوصي المبلّغ، السبط المنتخب، سفينة النجاة، خامس أصحاب الكساء، سبط الرسول، سيّد شباب أهل الجنّة، قتيل الظمأ، غريب الغرباء، باب المقام، باب حكمة ربّ العالمين، الشاهد، الوارث، الوتر الموتور، خازن الكتاب المسطور، وارث التوراة و الانجيل و الزبور، سيّد الشهداء و ... الكثير من الألقاب و الصفات الاخرى‌ [1].

كما تتضمّن كلماته امثلة لبعض أوصافه و خصائصه، من جملة ذلك كلمته في يوم الطف التي خاطب بها جيش الكوفة و ذكر بها بعض ما يتّصف به من خصائص، هذا مقتطف منها: «أما بعد، فانسبوني فانظروا من أنا؟ ثمّ ارجعوا انفسكم و عاتبوها، فانظروا هل يحلّ لكم قتلي و انتهاك حرمتي؟ أ لست ابن بنت نبيّكم و ابن وصيّه و ابن عمّه ...» [2].

- سيرة الإمام الحسين (ع)

(1)

السدرة:

في عهد هارون الرشيد شيّدت العديد من الدور و الأبنية إلى جوار مرقد الإمام الحسين (عليه السلام)، و كانت هناك شجرة سدر بمثابة الدليل للزوّار و المسافرين،


[1] اورد ابن شهرآشوب في ص 78 من ج 4 من المناقب عشرات الالقاب له. و لكن بما اننا استخرجنا الالقاب اعلاه من متون الزيارات، لم نجد دليلا على نقل الصفات التي اوردها «المناقب» من قبيل:

الشهيد السعيد، السبط الثاني، الإمام الثالث، و المبارك، و التابع لمرضات اللّه و ... الخ.

[2] بحار الانوار 45: 6.

اسم الکتاب : تعريب موسوعة عاشوراء المؤلف : خليل زامل العصامي    الجزء : 1  صفحة : 232
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست